الكرك

الفأس

الفأس هو عبارة عن قطعة حديدة بوجهين على طرفي القطعة الرأس هو الأحَدّ، وهو قضيب مدبّب رأسه حادّ يسهل به الدخول في الأرض، يستخدم في العادة لبَحش التراب، وله على الوجه الثاني قضيب حديدي مفلطح، أي وجهه واسع وحادّ يستخدم لقلع الأحجار من الأرض، فيُعتمد على الأول في البحش والثاني كذلك للبَحش لكن للمناطق الأقلّ قساوة من التراب، يُستخدم الفأس في بَحش المواجير وحفر الحُفَر، وكلّ شيء يتعلّق بالحُفر فله عصا تُمسك به متوسّطة الطُّول خشبيّة أو حديديّة حسب الحاجة، ويكون طرفَا الفأس الرأس والظَّهر متعامدين على اليد.

الطُّورِيّة

الطُّورِيّة هي واحدة من الأدوات البيتية المهمة، ولها استخدمات كثيرة، وهي عبارة عن قطعة حديدية مربعة الشكل وصلبة، رأسها حادّ ولها من أعلاها فتحة لوضع العصاة التي تُمسك بها تسمى النّصيبة، تقريبا معدل عرضها وطولها واحد في حدود 20سم في 20سم، وأحيانا تكون أصغر 10سم في 10 سم حسب الحاجة، تستخدم الطُّورِيّة في بَحش الأرض الطريّة نوعًا ما، وتستخدم أكثر في تجميع التراب ولمّه، وتجميع الزِّبل والرمل والجبلة، أي الرمل المجبول في الإسمنت والميِّه، وتستخدم كذلك في جرف الميّه في القنوات الترابية والإسمنتية المكشوفة، وتستخدم في تجديد الزيتون وقشط وجه المواجير من العشب وحتى القنوات ما بين الزيتون.

الطاسية

الطاسية هو الاسم المُرادف للطنجرة، أكثر من يستخدم اسم (الطاسية) هو الناس الكبار في السنّ، والطاسية هي وعاء كبير في العادة قاعدتها نفس بابها أو وجهها من حيث القُطر، وتتميز بعمق كبير وتأتي على أحجام حسب الحاجة، يُطهى فيها الطعام بأنواعه، وتتحمل درجات الحرارة والطهي على النار، وهي أنواع من حيث المعدن إمّا حديد أو تِيفال أو سْتَانلِس، وتُعتبر أساسية في البيت، واستخداماتها متعددة.

الزِّير

الزِّير هو عبارة عن وِعاء كبير من الفخّار شكله غير منتظم بشكل عام، فهو من الوسط وسِيع جدا وقاعدته تقريبا بوسع فوهته بطول متر وأكثر، يُملأ بالماء في فصل الصيف، ويتّصف بقدرته على الحفاظ على بردوة الماء، البعض يُلبسه خِيش لكي يحافظ على برودته أكثر، ويبلّل هذه الخيشة كل فترة، والبعض يرفع الزير ويعلقه بسطح البيت، أو مكان مرتفع ويكون في متناول اليد، أو قد يُحمل فوق قاعدة حديدية، ويحافظ على برودة المياه في شدّة الصيف، ويعطي مذاقا جميلا للماء.

إبريق النار

إبريق النار:
إبريق الشاي هو الإبريق المعدّ لغَلي الشاي فيه، وإبريق النار يتميز عن غيره لأنه مُعَدّ لعمل الشاي على الحطب، وإبريق النار عادة ما يكون أسود اللون من جرّاء الحطب واللهب، فهو مسخَّم في العادة ولونه أسود، ويتم الحفاظ عليه لهذه الحاجة فقط، فلا يستخدم لغلي الشاي به داخل المنزل على الغاز مثلا، فهو مُعَدّ فقط لشاي النار.

جراب الأرض

هسّا الأرض اللّي ما بنِزرعها في الشتويّة بِخلّيها صاحبها أرض جراب (بور)، وعادة بِتمّ كْرَاب في شهر أربعة (نيسان ) بعد ما يِطلع العشب في الأرض، وقبل ما يُبذر، بنِيجِي بنُحرُث الأرض مِشان نزِيح العشب ونموّتُه؛ مشان لمّا وقت الزراعة المرّة الجاي ما يكون فيها عشب، وتكون الارض كويّسة للزراعة، ويكون محصول الزّرع بعد ما نزرعها في السنة الجاي يكون المحصول كويّس ومنيح وفيه خير وبركة. كنّا نحرث على حَمير مُو مثل اليوم، وأنا كنت مع أبوي أحرث عالحَمير مِن كان عمري 15 سنة.

ارْوَادْةِ الزَّرْع

بعد أن يقوم المزارع ببذر الأرض وحرثها وينتظر نزول المطر، يتركها لفترة تصل إلى شهر أو شهرين، ثم بعدها يركب دابَّته أو سيارته ويذهب لزيارة أرضه لكي يكشف عن وضعيّة زرعه؛ أي يستكشف حاله؛ هل هو مْعَبِّي أو دْلَال أو فيه عِزّةْ، وتتكرّر هذه العملية عدّة مرّات على مراحل نموّ الزرع: بعد البُزوغ من الأرض، وعند التَّفلِيت، وعند الحَصَاد.

صناعه الجَمِيد الكركيّ

 أول إشي بِنجِيب الحليب وبنِغليه، وبعد الغلِي بنروّبُه؛ يعني بنحُطّ عليه لبن رايب أصلا وبنتُركه4 ساعات، وبعدها بنِقسم الرُّوبَة قِسميين، وبِنحُطّ قِسم في الثلاجة حتّى يكون بارد، والقسم الثاني بطلّعه برَّا وبَشيل عنّه الغَطَا وبحُطّ عليه قِطعه شَاش عن الغَبَرة وبتُركُه حتّى يُبرد لَحالُه، وبعدها بِصير عندي نُصّ بارد ونُصّ دافي، وبحُطّهن مع بعض في الخضّاضة، يعني نُصّ ساعة حتّى تِستوي الخضّة وتِطلَع الزُّبدة، حتى نِجمَع الزُّبدة بنحُطّ مَيِّهْ باردة أو ثلج لمّا نتأكّد إنّه بلَّشَت الخضّة تِطلِع رغوة مِش زُبدة تكون  خِلصت الخَضّة وأخذنا زَفَرْها، وبعدين بنحُطّ لَبن الخَضّة في قِدر على الغاز، لم

صناعة عصير الكَرْكَدِيه

وهي عبارة عن عُشبة مفيدة للجسم وعلاج للضغط  ومُهدئ للأعصاب. وكما حدَّثتنا المخبرة عن طريقة عمله:

بِنجِيب عشبة الكَرْكَدِيه وبنحُطّها في الإبريق وبنِغليها وبنخَلّيها حتى تبرد، وبنحُطّ عليها السكر وبنخَلّيها في الثلاجة حتى تبرد، وبنقدّمها للناس عصير، وبنِستفيد منها في الشتويّة كمان، بنِغليها وبنحُطّ عليها سكّر ونشربها زَيّ الشاي.

 

صناعة اللَّبن (الجَمِيد)

يتم صناعة اللَّبن عن طريق وجود حليب، ولازم يكون جديد، يصفَّى الحليب في دلو، ثم نسخِّنُه لدرجة أربعين، بعدين يُوضع عليه لبن رايِب لمقدار 25 ك / 500 غرام لبن رايب، يُوضع في الدلو ثم يُخفَق الرايب ونضع شويّة حليب، بعدين يُوضَع الحليب كامل على اللبن، ويُغطَّى في حْرَام لمّا يرُوب من ثَلَث لأربع ساعات، ثم يِنْشَال الغَطَا لمّا يُبرد، ثم يُوضَع في الخضّاضة ويُوضع ثلج حسب برودة الرايب، ومن أجل أن تكون الزُّبدة جامدة بنخلِّيها لمّا الزُّبدة تتجمَّد بعدين تُوضع في ماء بارد، وبعدين يبقى لبن المَخيض لوحده، من بعدها يُسخّن لدرجة حرارة سبعين، وبعد ما يِسخَن يُوضع في كِيس خَام، ويظلّ لمّا يِتصفّى كامل، و

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة