الكرك

القِدر

وهو مثل الطنجرة الكبيرة،  بطبُخوا  فيه لَلعزايم وللذّبايح على النار، ومصنوع من الألمنيوم أو النحاس،  وأغلب العائلات عندها قْدُورَةْ، ويطبخوا فيه العِيش،  والعِيش  هذا من القمح (الجريشة)، وبحرّكُوه  في  المِثوار  (عصاة طويلة بتكون مصنوعة  من الخشب)،  وبحطُّوا  ثَلَث حْجار يُوم  يِستَعملوا القدر وبِولّعوا  النار تحته.

الكُومَدِين

الكُومَدِين تعتبر من أثاث البيت، وهي عبارة عن خزانة مصغرة خشبية لها بابين وجرّار في أعلاها، وهي صغيرة الحجم نوعًا ما، والأبواب لها إيدين، يخزن فيها الأغراض والمواد التموينية لحاجات البيت، ويُستخدم الجرّار كذلك لخزن الأغراض البيتية مثل الملاعق والسكاكين، ويتم وضعها في المطبخ.

اللّمْظَة

اللّمْظَة هو عبارة عن أداة للإنارة، وهي قاعدة يوضع بها الكاز وبها فتيلة عبارة عن شراط، ولها بنُّورة زجاجية مفتوحة من أعلى، ويوجد مفتاح يتحكّم في اللّمْظَة برفعها واخفاضها، وتسري النار في الشّراط بفعل الكاز، وتضيء البيت بوجود الزجاجة البنورة المحيطة في اللّمْظَة، وكانت تستعمل في البيوت القديمة، ولكن مشكلتها في السَّنى فهي تخرج دُخان يسنّي ويسخّم المكان المحيط به.

الفِينَار

الفِينار هو عبارة عن أداة الإنارة، وهو مُعدّ جيدا، فهو مصنوع من الحديد له قاعدة لوضع الكاز فيها، وله تشكيلة حديدية كإطار من أعلى له شكل المنارة، وبداخل الإطار يوجد البنُّورة والتي تكون مُحكَمة الإغلاق، وبوسط القاعدة توجد الفتيلة، والتي يتم إشعال النار بها، فتُرفع الفتيلة بعد رفع البنورةن وبعد إغلاق البنورة تضيء النار في الفتيلة، وتنور البيت وتستخدم الكاز لتزويدها بالوقود، وتعاني من السَّنى والسّخام كذلك، وعند انقطاع الكهرباء يُستخدم الفينار مباشرة، واحيانا يوضع في مَهجع الحلال، وبالأخص في موسم الشتاء وعند اولاد الحلال.

الفَرْشَات

الفَرشات: هي حشية من الصُّوف مكسوّة من الأقمشة مختلفة نوعًا ما، وتُفرش للنوم.

اللُّحُف:   وهو حشية  من الصوف بطول الفرشة لكنه أكثر عُرضًا؛ ليتمكن النائم  من طيّه  حول جسمه منعًا لدخول الهواء،  وهو أرقّ من الفرشة.

الخُرْج:  نسيج من الشَّعر والصوف غير الملوّن،  وبعضه ملوّن وله فراغات، يتدلّيان من على ظهر الدابّة من الجانبين، ويوصل بينهما بنفس النسيج،  فيُنقل فيهما الحَبّ،  أو الملابس  والحطب والأدوات المنزلية.

العِلُو : نسيج  خشِن ملوّن بخطوط  متعرّجة أو مستقيمة،  وعرضُه  قليل لكنه يطُول  إلى متر  أو أكثر،  تُحفظ فيه ملابس المرأة  وملابس أطفالها.

الغِرْبال

شكله  مدوّر  مصنوع  من الخشب،  وبكون طرِي وفيه  ثقوب  زغيرة، وبحطُّوا  فيه القمح بعدما يدُرْسُوه ويْغَرِبلوه، والحْجَار الزّغيرة اللّي بِتكون في القمح  بتِنزل، وبِتنظف القمح.

الزِّير

هذا الزِّير مْسَوَّى من الفخَّار، وكل بيت بكون فيه زير، وبنحط فيه مَيِّهْ  وبنِنشل من البير، وبتكون مَيّتُه باردة في الصيف وبنغَطّيه في شاشة أو صحن، وفُوقِيه بنحُطّ الكِيلة اللّي بنِشرب منها، ويا ما أحلى الشُّرب فيه.

العَلِيقَةْ

هاذي مسوّية من نسيج الصوف والغزل، بعلّقوها في راس الخيلن وبكون فيها عَلَف وتِبن مشان يُوكل منها الخيل، وفيه ناس كان يسَوّيها مَنظر جُوّا الدار بِعَلّقوها على الحيط في مِسمار.

العِلُو

هو مثل المخدّة طويل بكون وبتحُطّ فيه المرَة غياراتها وهدُومْها وهْدُوم عيالها وجوزها، وفي الليل  تحت راسها، وهو مخدّة يعني بتسوّيه مثل مخدّة بتحُطّ راسها عليها، وبتحمي هْدُومها وهْدُوم عيالها من التراب اللّي بكون على الأرض.

الطّابُون

هذا الطّابُون كان ليه  عجينة خاصة يا بنَيّتِي؛  كنّا  نجِيب تراب أحمر بِعِجنوه في  المَيّ زَيّ العجينة،  ونحُطّ عليه تِبن  ونْمَلّسُّه  كويّس، ونظلّ  نسوّي  دايِر ما يدُور  لمّا يصير  قَدَر شِبر  عن الأرض،  ونظّل ندوِّر فيه ونْمَلّسُّه لمّا يخلص، وبنسوّي لِيه باب قْطَابَةْ دائرية ونحُطّ للقْطَابَةْ عْلاط زَيّ غَطَاية الطنجرة، وبس نخلِّص بِنجيب حَصُو من الواد  كنّا نلمُّه  ونغسله  ونحطُّه  فيه،  وبس نخلصه  ونجهزه  بِنبلِّش نِخبز  فيه،  ونطبخ  فيه،  وكنّا  بس  يروّْحُوا الزّلام  من الحراث  نطبخ إلهُم فيه  جاج بلدي، وسلامتكِ.

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة