الكرك

المِثوار

المِثوار هو أداة خشبيّة مُستطيلة الشكل في العادة، رأسها أطول من قاعدتها، طويلة نسبيا يصل طولها إلى متر، وعرضها 10 سم، مَلساء تستخدم في تحريك العيش الذي يطهى على النار، وفي تحريك اللحم المطبوخ في اللبن.

القُوشَانِيّةْ

القُوشَانِيّةْ هي عبارة عن وعاء صغير إمّا حديدي أو نُحاسي أو تيفال أو بلاستك، يتّسع في العادة إلى  200 ملمتر، والقُوشَانِيّةْ هي نفسها الزُّبدية لكن القُوشَانِيّةْ هو المصطلح القديم والمستخدم عند كبار السن، ويقدم فيها السوائل كالشوربة واللبن والرايب، ويقدم فيها كذلك بعض الحلوى، ومنها ما هو زجاجيّ شفّاف، وتوجد في البيوت بكثرة .

القِدْر

القدر هو عبارة عن وعاء كبير مثل الطنجرة، والقدر مُعَدّ ليطهى به المناسف بالذات لكونه يتّسع لكمية أكبر من اللحم، والقِدر له يدين وإذا كان كبير يكون له أربع أيدي، وبعضها يتّسع لراسين من الحلال وأكثر من ذلك، ويُرفع على النار مستخدما اللدّايا أو على المركب ليطبخ فيه، وهو قليل عند الناس وفي الأعراس يتم استلافه وجمع القُدور للطّهي فيها.

الكِيلة

الكِيلة هي عبارة عن كأس ماء للشرب فيها، وهي في العادة تكون كبيرة مصنوعة من الحديد أو البلاستك يُسقى بها الناس، والكِيلة مُعَدَّة للاستخدامات الخارجية كبيوت الشعر أو المهام الخارجية، مثل الحصيدة والرعيّة وغيرها، وتمتاز بكِبَر حجمها، وهي محبَّبة في فصل الصيف كون حجمها يكفي لإرواء الشخص وإشباعه من الماء.

المَقَشّةْ

المَقَشّةْ تقوم بنفس مهمة المكنسة اليدوية، ولكنها ليست مصنوعة بنفس الطريقة؛ المَقَشّةْ عبارة عن شجرة من الشُّجيرات البرية مثل الوَسْبَى أو الخَطلة أو الحَلَبْلُوب تجلبها النساء من البَطين (البرية)، وتستخدم سيقانها مجتمعة كمِقبض تُمسكه بيدها وتظلّ تنظف الأرضية كالحُوش من التراب والأوساخ، وتستخدم أكثر من ذلك في تنظيف المَرَاح أي مَهجع الحلال؛ بحيث تجمع الزِّبل بها، ومن ثم يُعبَّأ في شوالات بلاستيكية، وتقوم المرأة بهذه المهمة وتعتبر من الأعمال البيتية اليومية.

الكَفْكِير

الكَفْكِير هو نفسه الصحن، وهو عبارة عن وعاء لوضع الطعام فيه، وهو وسيع الباب أو الوجه، وقليل الارتفاع على عكس الزُّبدية التي تكون عالية في ارتفاعها أو عمقها، ولكنّها ضيقة نوعا ما في بابها أو وجهها، والكَفْكِير هو الاسم المعروف به الصحن قديما، وأكثر ما يستخدمه الناس الكبار في السن، ويقدم فيه الفواكه أو اللبنة أو المقدوس أو ما شابه ذلك من أطعمة تحتاج إلى أن يكون وجه الوعاء أوسع من عمقه.

الكْفارَة

الكفارة هي الاسم المرادف لغطاء الإبريق، وبالأخصّ إبريق الشاي، والكفارة هو الاسم القديم والأكثر استخداما عند كبار السن، فيقال: وين الكفارة؟ لويه الإبريق بدون كفارة؟ وله من أعلى قطعة ابلاستيكية قوية تعتبر مثل اليد تمسك بها الكفارة فترفع أو تُغطى بها، وهي من جنس نوع الإبريق نفسه.

الكانُونة

مَنقل  على الفحم  والنار،  بِسوّنُّه النّسوان  من طينة؛  بِجيبن التراب الأحمر والتّبن وبُرُجْدِن مَيّهْ من العين في العرب،  وبجبلن فيها التراب  والتّبن  مع  بعضها.

 وبس  يجبِّل  بِسوّنُّه على شكل  طبقات  فوق بعض،  ونخزّقها خْزُوق  وبنتركها في الشمس  لمّا إنها تنشف،

بعدين  بحطّن  فيها فحم،  وبظلّن  يولّعنُّه  بس يجِن،  ويطبخن اللّحم   والشوربة  وغيره.

كانت الكانونة  تُصنع من قبل النساء  وليس  من قبل الرجال.

القِرْبة

القِربة وعاء من جِلد الضّأن والمَعز، يُخاط ويُعدّ ويُجعل وعاء للماء واللبن، وتُسمى أيضاً راوية، ويلزم دَبغ القِربة بالعَرن والقشور كل فترة؛ ذلك لأن الاستخدام المتكرر للقربة في جلب الماء أو ترك الماء فيها لفترة طويلة ينتج عنه الوشاح أي فساد الماء وخروج رائحته، كما يلزم غسلها كل فترة وتنظيفها، وتستخدم القربة في جلب المياه من عيون الماء، كانت النساء تربطها على روسهن ويرجعن بها إلى العرب ليسقى أهل البيت، ويصنع الطعام، أو قد تُستخدم الداوبّ في نقل القِرَب عليها.

القِرْبة

القربة بتحُطّيها في جِلد العَنز، بَس هذي بتخلّي اللّحم لجُوَّا مشان ما يضيع المَيِّهْ،  والجِلد جهة اللّحم بتظَلّ لَجُوّا، والدَّرّ لبن الرايب، وبِنْقَال لِيها رَشْح، بِرْشَح كل الجراثيم، وتُعُصْبِي قاعْها عَصْب، بَسّ المِدهَنَة بتُدُرْسِيها دَرْس.

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة