الحنيني هو أكلة شعبية في مناطق البادية الشمالية حيث يتم تقسيم التمر ثم يتم تسخين السمن البلدي ويتم عجن التمر بالسمن ويتم اكله بالخبز . 

الثريد هو اكلة شعبية بحيث يتم طبخ اللبن مع الجميد وعند استواءها يتم تقطيع خبز الصاج ويصبون اللبن المطبوخ عليه مع القليل من السمن ويتم أكلها بواسطة اليد.

استمارة رقم 18

وهو من الأكلات الشعبية ويتكون من جريشة القمح والسمن والماء حيث يطبخ الجريشة مع الماء ويوضع عليه ملح وفلفل حتى تتماسك قليلاً ثم يصب في إناء حتى "يجلس" أي يثقل ثم يصب عليه السمن البلدي ويقدم بارداً وما يبقى من العيش البلاوة ويبات لثاني يوم يصب عليه الحليب ويؤكل كفطور في الصباح ويعد عيش البلاوة وجبة عشاء دائماً تؤكل في الليل في العزائم والمناسبات يطبخ عيش البلاوة بدل الرز. 

استمارة رقم 27

تولع النار وتركب القدر او الطنجرة على النار وتحط بيه الميه وتجيب جريشة القمح وتغسلها وبعدها تحط بالقدر وتحط عليها ملح وتتركها تنطبخ بالنار الهادية

الأكلات الشعبية :هناك مأكولات مختلفة شعبية تشتهر فيها هذه المنطقة ومنها :

استمارة رقم 32

المتة هي المشروب الشائع عند الدروز ويكاد لا يخلو بيت درزي منه ويشرب في الصباح والمساء وللمتة اداوت مسميات حسب بهجة بني معروف.

الكاسة وتسمى القرعة وهي تصنع اما من الخشب أو الميلامين أو الزجاج ولها أشكال وروسومات جميلة .

(البنيجة) وهي المصاصة التي تشرب فيها المتة وتكون مصنوعة من النحاس ومزينة .

السكريات وهي قطعتين يوضع فيها السكر والمتة وتكون لها أشكال حلوة وعليها رسومات ونقوشات .

الصينية وهي التي يوضع عليها عدة المتة .

استمارة رقم 33

حفلة وداع العروس عند الدورز له نكهة خاصة ، حيث يتكفل أبو العروس بكامل نفقاته وذلك من باب المساعدة في الزواج والتخفيف على الزوج .

في عشيرة الدورز يوجد ميثاق لكافة العوايل بالنسبة للمهر يمشوا عليه كل الذين يريدون الزواج ، وهو دينار واحد مقدم وخمسمائة دينار ذهب والف دينار مؤخر (مؤجل) ، وهذا يساعد الشباب على الزواج وأهل العروس يشاركو في تجهيز بيت العريس ويساهموا في حفلة الوداع .

نقوط العروس: هو مبلغ من المال يقدم للعروس كهدية لها وهو يعتبر مساعدة لها على تجهيز نفسها للحياة الجديدة

ويمكن ان يكون عيني كأداة تستخدمها في بيتها الجديد وعادة ما تقدمه النساء من معارف العروس وصديقاتها وقريباتها ويمكن ان يقدم قبل حفلة العروس او خلالها، وهو يعتبر نوع من انواع التكافل الاجتماعي وهي عادة متوارثة ومازالت موجودة حتى وقتنا الحالي

من العادات والتقاليد عند البدو والخاصة بالزواج أن الرجل يحق له يصيح بنت عمه أو من عمامه عيال عمره اللي يلحقونه بالجلوة . ويصيح بنت عمو أنه يأخذ من جديلتها أو  قذلته وقطع بالشبرية برضاها أو غصب عنها وبيشهد عليه رجل واحد من شان تكون من نصيبه وما حدا يقدر يخطبها الا بإذنه ، اذا جاء واحد غريب يطلبها من عشيرة ثانية يروح ولد عمها ويصيحها .

بعدما ينتهي العرس وفي اليوم التالي للزفاف يجتمع أهل العروس في بيت العروس ويحضرن معهم الحلويات مباركة للعروس على الزفاف .

ويجلبون معهم الهدايا الى بيت العروس والتي تستقبلهم في بيتها الجديد لابسةً البدلة العربية والطربوش وهنا يقوم أهل العروس بعمل الكبة النية في صواني مزخرفة وتقديمها الى أهل العروس ويقوم أهل العروس وأهل العريس بتقديم الحلو الكبة النية الى المهنئين من الاقارب والجيران .

تبدأ العروس تتجهز للعروس وتحدد يوم الحنا تروح بهذا اليوم للصالون عشان تزبط شعرها ومكياجها وتعزم صاحباتها وجاراتها وامها تجهز صينية الحنا عشان تحني يدين العروس وابو العروس يوصي على استئجار اللوج والكراسي والمسجل والاغاني ، وبس تجي العروس من الصالون تبدأ جاراتها يرقصن ويدبكن ويغنن اغاني شعبية للعروس عشان يودعنها وبنص الحفلة ام العروس تجيب صينية الحنا وترسم على ايدين العروس بالحنا وهن يغنن : يا أمي .. يا أمي .. شديلي مخداتي ..

طلعت من البيت ما ودعت حياتي ..