تتعدد  أنواع العباءات الرجالية ومسمياتها سواءً من حيث المنشأ أو من حيث نوع القماش وطريقة إنتاجه، أو من حيث الألوان المعروفة.

فمن أشهر أنواع العباءات المعروفة في الأردن:

The most famous popular dish among Bedouins, and the main dish in Jordan. Al-Mansaf consists of mutton, Shiraak bread, almonds, pine nuts, and yoghurt. First, yoghurt is boiled then the meat is added to it util its ready; it takes 3-4 hours. Then, yellow Turmeric, cardamom, onion heads and Fenugreek are added.

***

(الهجيني): هو نوع من أنواع الغناء، سواء الجماعي أو المنفرد، ويكون (الهجيني) دائما على بحر مجزوء البسيط، ومن (الهجيني):

(البارحة العين كن ابها... شب وشنا ذر بالامواق     

والنفس ما شي معجبها... والصدر ضيق ومحراق)

وما زال (الهجيني) كأحد أنواع الغناء محافظا عليه بشكل منفرد. 

***

(الهجيني): نوع من الغناء تردده (المرة اللي) تحطب أو تنسج أو ترد لجلب (المية)، وهي تشتغل تغني بأعلى صوتها، وبالعادة يكون أكثر غناها غزل:

(المَصنيع) أو (المصنَّع) (المُصُونَع): هو قيام مجموعة من النساء بالغناء، أي الأهازيج البدوية القديمة في الأعراس والخطبة، أو (الطهور)، تقوم النساء بعملية الاصطفاف كل مجموعة مع بعضها، والعدد يكون من ثلاثة إلى خمس نساء في كل مجموعة، وتقوم المجموعة الأولى بالثناء، والثانية بالرد على المجموعة الأولى، هذه الأغاني تثير الحماس في المواقع المذكورة سابقا، ويقوم أهل العريس مثلا بوضع الهدايا أو الورود أو العطور على النساء اللواتي يقمن بتقديم هذه العروض.

المبارزة في الغناء و(الجوفيات): هي عادة قديمة عند الدروز، حيث يصطف مجموعة من الرجال والشباب في مجموعتين متقابلتين، تبدأ إحدى المجموعتين بـ(الجوفية)، ويتم فيها المديح أو التغزل بإحدى العائلات بأبيات قصيد منمقة، يتم فيها ذكر بطولات هذه العائلة وشهامتها وكرمها بمجموعة من الأبيات.

بعدها يرفع قائد المجموعة الأخرى يده مقاطعاً، وتبدأ مجموعته بالغناء، ويذكر فيها مناقب عائلته وكرمها أيضاً، وتنتهي هذه المبارزة بـ(الدحية) والتصفيق.

الزغرودة أو (الزلغوطة): من مرافقات الغناء الشعبي، وهي معروفة كثيرا عند النساء من الأمهات والعمات والخالات والصديقات، وطبعاً الناس تناقلوها من جيل لجيل، وهي تطلع من (ثمام) النسوان عند الزواج أو النجاح أو الولادة أو الصلح بين الناس، أو حضور  الغايبين.

طبعا الأعراس ما (تزبط) من غير زغرودة، وهي عبارة (لي لي لي ليش)، وتعبر عن الفرح والانبساط، وطبعا ترتبط معها المهاهاة دائما، مثل المهاهاة (اللي تنقال) للعروس:

أويها اسم الله عليك اسم الله

أويها من عيني وعين خلق الله

أويها وعين الحاسدة تعمى

أويها وما تقدر عليك ان شاء الله

لي لي لي ليش

(أم الغيث): اعتادت النساء البدويات على ترديد غناء خاص بفصل الشتاء، فمن المعلوم أن البادية في فصل الشتاء كانت قليلة الأمطار، ويندر فيها سقوط المطر، والبدو شأنهم شأن غيرهم، بحاجه إلى هذه النعمة من السماء لحاجتهم وحاجة أغنامهم وقطعانهم، ولذلك لجأت النسوة إلى ترديد غناء بدايته (يا ام الغيث غيثينا) ويقصدن بأم الغيث السماء.

فهن يستنجدن بالله وبالسماء في إنزال المطر بعد حبسه، ومن الطقوس أن النساء (كانن) يدورن على البيوت ويجمعن الجريش والسمن واللبن ثم (يقومن) بطبخ ما جمعنه وتوزيعه على البيوت البدوية حتى يكون هناك صدقة، ويتقبل الله هذه الطاعة فينزل البركة.

(حبل مودع): نوع من أنواع الدبكة الشعبية، تؤدى على صوت (المجوز)، ويختلط فيها أهل العروس من نساء ورجال، وأهل العريس من نساء ورجال، وأيضا (المعازيم)، يتم شبك الأيدي رجل تليه امرأة، ثم رجل تليه امرأة، حتى نهاية الحلقة.

وصاحب (المجوز) يكون في الوسط، وأيضا العريس (يهلي) ويرحب (يحيي) بالموجودين، وهي دبكة واضحه للعيان، لا يكون فيها تجاوزات أسرية، وأيضا من خلال الدبكة يتم الغناء بالقصائد والمنظومات الشعرية الجبلية.

وتسمى هذا الحلقة (حبل مودع).

***

(الدحية) أو (السحجة): فن غنائي أول ما ظهر قديما عند أهل المنطقة عند المعارك والغزوات قبل المعركة.

كان يجتمع الفرسان وبصفوف مرتبة ومتقابلة، ويقصدون أبيات من الشعر... وبعد انتهاء المعارك والغزوات يجتمعون من جديد ويرددون (الدحية)، فيصفون البطولات (اللي) صارت معهم من أحداث، وبعدها تطورت (الدحية) وصارت في الأعراس و(الطهور) والاحتفالات، وصار الجميع يمارسونها كفن شعبي جميل.