الزرقاء

الفارده

اهل العريس بستأجروا سيارات او الي بكون عندو سياره بطلعوا فيها بنفس يوم العرس من بيت العريس والناس الي بتطلع اهل العريس زي عمامو واخوانو واخواتوا وخواله وكل قرايبو الي يكونوا معزومين على العرس بتجمعوا مع بعض عند بيت العريس وبطلعوا من هناك فارده لبيت العروس وعلى الطريق بكونوا بغنوا للعرسان لحد ما يصلوا بيت العروس ولما يصلو بيت العروس بفوت ابو العريس وعمامو وخوالو وكبار العيله يشربوا قهوة عند بيت اهل العروس وبعدها بطلعو العروس من البيت للسياره مع العريس وبروحو من بيت العروس للصالة بتكون سيارة العرسان بالأول وراها بتكون الفارده الي هي سيارات القرايب من جهة العريس او من جهة العروس والفارده بتعبر

حمام العروس

انه قبل ماالبنت تطلع على الصالون ابتتحمم ويكون الدار مليئه اهلها جماعتها يكونوا موجودين كلياتهم هوني من نسوان بغنولها وبرقصولها وبرقصوها بفوتوها على الحمام ام العروس أو خالة العروس أو ست العروس وبتشلح ذبلتها أو خاتمها أو حلقها الذهب وهي اكثر شيء بتجيبي الذبله أو الخاتم بتنحط بلمي تبعت حمامها منرش عليها الورد بمية الحمام تاعت العروس.   ولعروس ما ابتقعد بلحمام اصلاً يعني العروس ما ابتتحمم بلحمام البنت بتتحمم بصالون البيت او وسط البيت انلبسها اهدومها ونحممها بلكردور منولع شمعتين تحتها ومنقعد البنت على الكرسي وشمعه تحت الكرسي ومنغنيلها للبنت ومن هاي الاغاني "غاليه يا غاليه خدامينك الثمانيه 4 يج

حمام العريس

 ليلة العرس العريس يعزموا واحد من قرايب العريس او اصحاب العريس عشان يحمموا العريس في بيته فيتم عزيمة العريس لبيت صديقه وعلى الغداء ويتم تحميم العريس عند صديقه ويقوم بإطعامه وجبة الغداء الوجبه حسب المعزب وعند البدء بحمام العريس يقوموا اصدقائه بالغناء له ومن هذه الاغاني "حمام الزين يتهنا ويأمر علينا ويتمنى"ومنهم من يقوم بضرب العريس ويكون من اصدقائه ومنهم من يضربه بالبيض حتى يهلك وذلك لتوديعة العزوبيه.

حمام العريس

 من العادات الموروثه من أجدادنا فإنه عندما يحدد موعد الزواج يقف شخص ممكن ان يكون قريب او صديق او جار ويعزم العريس على الحمام وهناك تبدأ التحضيرات للحمام فيبدأ الشباب بزفة العريس من منزل والديه في الشارع والغناء والدبكات والطبل والقربه تكون مرافقه للزفة الى منزل الشخص الذي دعاه وهناك كلما مر من أمام بيت أحدهم بدأ يرمي الحلو وبعضهم الملح عن العين والحسد والزغاريت من الجيران والجميع يستقبل العريس الى ان يدخل ويستحم ويلبس البدله الجديده وسط الغناء والرقص والفرح ورش العطر على العريس والحضور أيضاً ويقوم الراعي بتقديم العصير ونوع من الحلويات على الشباب ويستمر الشباب في الرقص والغناء الى ان يصل الى

حمام العريس

قال الراوي كان زمان للحمام العريس طنه ورنه اكثر من اليوم لما كان الواحد بدو يتزوج كانت كل القريه تعرف عن هاد العريس لانهم كانو يغزو العلم وكل الناس كانت تعرف انه هاد البيت في عرس وكان احد اقارب او جيران او اصحاب العريس يعزمو ع الحمام عنده في البيت وكانوا زمان يعملو عزومه العريس عشاء مناسف وبعزمو اهل القريه وكان بيعملو شي اسمه شمسيه العريس وهاي بحطوا فيها جميع انواع الورود وبحملها العريس وبزفو من حاره لحاره مشي وكل ما يمرو من عند بيت برمو عليه ملبس وبعدين الي بدو يعزم العريس لازم ياخد البدله تاعتو قبل في اسبوع عشان يثبت العزومه انها عندو ولما يدخل العريس الحمام ببلشو الشباب يغنولو والنسوان ب

المهاهاه

الزغاريد تعلمناها من أمهاتنا زمان من الحجات في الافراح مثلاًهاي بتحكيها بنلقطها مثلاً:1.   الله يخلي فلان رافع راسي مثل شاشي على راسي.  وكمان :2. يابي فلان يا نوارة كل أهله يا عقد الشور يا ماشب على مهله يا جاري السيف على عركاب العدويني يا حاط النيل عركاب العدويني 3. يا مبروك يا فلان يا ريته تسبع بركات كما بارك محمد على جبل عرفات.   وهاي المهاها بتكون ماشيه على طولها وكل مناسبه والها مهاهاتها وكل قريه تختلفبطرية المهاها وبالاغاني والمهاها ضلت بالحاضر وهي محافظه حتى الان وما تغير عليها اشي والافراح غير محصوره بشغله معينه .

الزغاريت

هي عادة يتم ممارستها في الافراح والمناسبات مثل الأعراس ، النجاح في الدراسه (التخرج من الجامعه او نجاح التوجيهي) عودة الأبناء من السفر الى أرض الوطن وذلك حيث تقوم المرأه بوضع يدها فوق الانف بحيث تغطي أنفها وفمها وتحرك لسلنها من الأعلىالى الاسفل او من اليمين الى الشمال بصوت عالي وذلك يعتبر نوع من أنواع التعبير هن الفرحه بالأشياء التي ذكرت سابقاً وغيرها من المناسبات حيث تسبق الزغروته ما يسمى بالمهها.

النقوط

ليلة الحفله الزفاف يجي "يقبل" الاصدقاء والاقارب لتلبية دعوة العروسين مهنينهم ومباركين إلهم ويقدم كل واحد منهم ما تجود خاطره "نفسه" من مال  وهو النقوط وكل واحد حسب طاقته وحسب حالته. وهذا النقوط يمكن يساعد العريسين على عمل شي ينقصهم والعريس له نقوط يقدمه الرجال والشاب له ليلة الزفاف الحفله والعروس نقوط تقدمه صديقاتها وقراباتها وصديقات والتها وهي جالسه ع " اللوج" العرس وتختلف قيمة النقوط من قريه لقريه في القريه اقل شي خمس دنانير يتنقط العريس لكن العروس تتنقط مرات دينارين اذا كانت المدعوه لا تعرفها العروس .

نقوط العرسان

 من العادات والتقاليد عند العرب وهو دين عليك ودين من معارفك وقرايبك (الاقارب) والاصحاب والمعروف عنا انو نقوط العرسان هو مبلغ يقدم للعرسان عشان (من أجل) ان يخففوا عنو مصاريف العرس وبصير (يصبح ) دين عليك ولازم العريس يرد هاي النقوط للناس في الفرح او عند فتح بيت جديد ويقدم النقوط ليلة الزواج وممكن تكون النقوط مصاري (فلوس) او بوكيه ورد او تكون سنسال للعروس او خاتم او اسواره وللعريس ممكن تكون هديه للبيت وغالباً ما ينقط العريس في آحر (نهاية العرس وهاي (هذه) عادة تعمل على محبة الناس لبعضهم البعض سواء كانوا أقارب أو أصحاب أو معارف

الزغاريت

هاي من العادات الي احنا النسوان بنبدع منها والي بنعبر فيها عن فرحتنا ببشاره أو مناسبه حلوه والزغاريت بنعملها بالاعراس وبحفلات الخطبه ولما بنكتب كتاب واحد من أولادنا بعد ما يكتب الكتاب بدخل على امه واخواته وببلشوا يزغرتوا وفي كلام وحكي بنحكي لما نزغرت في الحفلات والاعراس وخصوصاً لما يفوت العريس على الصاله " أويها يا ناس صلوا على النبي وعلى فاطمه بنته الك الحمد يا ربي والي طلبته نلته" وبعدها الزغروته وبعدها "أويها يا ريتو مبارك يا عريس جديد ريتو مبارك كل جمعه وكل عيد"و     "أويها ريتو مبارك شيد ما عملنالك أويها والعشبه اليابسه تخضر قدامك"  وبعدها الزغروته والزغاريت بتعبر فيها النسوان عن فرحته

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة