في حالة وفاة شخص سواء ذكر او انثى اهل المتوفي بيفتحوا بيت اجر للنسوان وبيت اجر للرجال اما ديوان او بيت شعر للرجال اما النسوان يكونوا في بيت اهل المتوفي بيجوا الجيران والأهل والأصحاب والمعارف على بيت الجر سواء للنسوان او الرجال يكونوا بعضهم جايبين  معهم قهوة سادة واباريق شاي مع انو اهل المتوفي يمونوا محضرين هذا الاشي لكن ما بكونوا فاضيين يعملوا كميات فبوزعوها عند الرجال والنسوان مع تمر وكاسات مي واحياناً في جيران بيجيبوا اكل من فطور وغدا وعشا لأهل المتوفي لمدة ثلاث ايام.

هي ورقه بكتبها الزلمه أو المراه ولازم يكونوا عايشين وبعقلهم يعني الوصية بتنكتب لما يكون الزلمه في صحته وعافيته وحالتو العقليه منيحه وبوحي منها انو شو بملك في الدنيا من مصاري او عقار او سيارات او اي اشي تملكه في الدنيا من اشياء الها قيمه ماديه وبكون كاتب كمان في وصيته اذا كان عليه دين عند الناس او عليه دين على ناس وكمان بكتب في الوصيه المطالب الي بدو اياها تتنفذ بعد موته مثلاً انو يوصي انو بعد موته يبنوا اولاده مسجد عن روحه او انو نعطوه مثلاً فلان من الناس قيمه من المال او بعطوه اشي بملكه الشخص والوصية بوصي فيها الشخص لكل الناس ما عدا الورثه يعني ولاده وبناته ومرتو لانه حسب الدين ما في وصيه

في حال وفاة الزوج بتكون المرأه الها عدة ومدتها اربعة اشهر وعشرة ايام وبنبلش باليوم الي توفى فيها زوجها بتقضيها المرأة في بيتها يعني بيت جوزها وما بتطلع من البيت بالمرأه الا في حالة ضروريه زي زي المرض وممنوع تقابل اي رجل محلل عليها بس المسموح تشوفهم الناس المحرمين عليها زي ابوها واخوها وعمها وخالها وجيران بناتها وبتكون خلال فتره العده تصلي وتقرأ قرأن وتترحم على زوجها والعده بتوخذها المره علشان اذا كان في حمل يظهر خلال فتره العده وفي حال كانت حامل ما بحق الها الزواج من رجل اخر الا بعد الولاده وكمان ما بطلعلها تتجوز في حال كانت مش حامل الا بعد ما تنتهي العده ومدتها اربعة شهور وعشر ايام والعده

يعني ان الانسان يحد اي يمتنع عن الشيء المعتاد على عمله وعنا في الاسلام مش لازم تطول مدة الحداد الا للمرأة عن زوجها  فحدادها اربعة اشهر وعشرة أيام  وتكون المده ثلاثة ايام اما في ناس حدادهم صعب جداً لما بموتلهم حدى فيحدون عن اشياء كثيره يمتنعون عن الافراح والمناسبات لا يحضرو فرح ولا يعملو اي مناسبه مفرحه وانهم يرتدون الملابس السوداء لمدة سنه كامله حتى اول ايام الميت يمتنعون عن الاكل وكانوا زمان يرفعون العلم الاسود على سطح المنزل اعلان الحداد حتى زمان ما كانوا يغتسلون لمدة اربعين يوم ولا يخرجون للزيارات واذا جاء موسم العيد فلا يستقبلون العيد بفرحه حتى زمان كانت الجيران تشعر مع بعضهم البعض في م

هاي اواعي نلبسها لما يتوفى الزلمه ويكون لونها اسود واللون الاسود بعبر عن الحزن على الميت وهي أما عبايه أو فستان أو جلباب بس لازم يكون لونه اسود والفتره الي بتضل النسوان لابسيين اللون الاسود بتختلف من ناس لناس في ناس بتلبس الاسود بأول ثلاث أيام وفي ناس لشهر وفي ناس لاربعين يوم والي بلبسوا اللون الاسود حداد على الميت هم المقربين من الميت زي امه او اخته او مرته عشان هدول اقرب ناس للميت ولبس الاسود بس النسوان بلبسوه أما الزلام لأ وبضلوا لابسين الاسود من أول النهار لأخره ما بشلحوه الا للنوم وهاي من العادات الي احنا بنعملها لما يموت عنا حد مقرب بالعيله لانها عاده اخذناها عن اجدادنا انها تدل على ا

 النقيصه غالباً ما يكون غداء الميت عند عائلة غير عائلة لانهم يعتبروا منقوصين "مجبورين" امتثالاً لحديث الرسول (ص) " اصنعوا لآل جعفر طعام فقد آتاهم ما يشغلهم" وغالباً يكون الطعام مكون من لحم الاغنام واللبن الناشف (الجميد) واعداد طعام المنسف ويكون عدد القدور متناسق من اللحم وقدور المناسف بقدر المدعويين وزياده من العائلتين (الضيوف- أهل الميت – وعائلتهم والمضيوف "المعزب" وضيوف الأغراب ثم يشربوا القهوة السادة والدعاء بالرحمة للميت وأقاربه وغالباً ما يكون الاتفاق على اعداد صناعة طعام الغذاء من اول ما يسمع اهل المضيف (المعزب) خبر وفاة الميت لأنهم يقومون بالطهي والطبخ من صباح اليوم الذي توفي فيه الم

هي الغدا وهاي الطقه بتكون في حالة وفاة شخص من عيلة .

يجتمعوا النسوان" النساء" عند بيت الميت ويقوموا على لطم الخدود وينوحو " النياح" على الميت ويمزعو" يمزقو" أواعيهم ويشدوا شعرهم ويلبسوا الملابس السوداء جداد على الميت ولا يطبخو طبيخ كويس " جيد" ويضلوا يمارسو اللطم على الميت لمدة اربعين يوم ويبدأ اللطم من أول ساعة يموت فيها الشخص ومثلاً مات الاحد الاحد الثاني يكون حسب ما يسمى خميس الميت يعملو طبيخ ويدعوا الناس على الاكل ويضل العزاء مفتوح لمدة اربعين يوم ويوم الاربعين وهو آخر يوم يعملو زلابية ويوزعها عن روح الميت وهاي " وهذه" عادة كل مالها تتناقص هذه الايام ولكن لا يزال اناس يمارسونها حالياً كتمسك بحالة حزينة عند وقوع حالة وفاة.

هي من العادات المتعارف عليها بين الناس من زمان فكانوا الناس بعد ما يموت الميت بجيبوا اهل المتوفي شيخ ليقراء القرآن قبل دفن الميت وبعد ما يغسلوا الميت ويقرأ عليه آيات من القرآن وبس يرجع اهل الميت برجع الشيخ معهم وبقرأ الشيخ ايات قرآنيه لمدة ثلاث ايام عن روح الميت وبعد الثلاث ايام بروح الشيخ ويختم ما تبقى من القرآن في بيته لمدة اربعين يوم وكان يأخذ مصاري من اهل الميت.

لما يموت واحد من العيله ان كان زلمه أو مرآه ثاني يوم من وفاته يقوموا النسوان مثل أمه للميت وخواته وعماتو وخالتو وزوجته اذا كان متزوج بروحوا ثاني يوم بكون الميت مدفون بروحو بزوروه بالمقبره وهاي الزياره بنسميها فكة الوحده بتكون النسوان لابسات اسود يعني دليل على الحداد وبقعدوا حولين القبر وبقرءوا قرآن وبدعولوا وبصيروا يعيطوا وبدعولوا بالمغفره والعتق من النار ومدة القعده عند الميت مقدار ساعه وسبب تسميتها فكه الوحدة لانو الميت بكون وحيد بالقبر فبروحوا النسوان نفكوا الوحده عندو ويدعولوه ومن العادات المصاحبة الفكه الوحده انو النسوان بوخذوا معهم وهم رايحين على القبر قراص مخمره أو كعك أو أي اشي حلو