هو أول ولد للزوجين وأول ولد يكون الو فرحه كبيره في العيله تشتري الام كل الاواعي الى تلزم الولد سواء بنت أو ولد يعني ذكر او انثى وزي ما بحكو انو اول ولد بوخذ البهجة والفرحة كلها لانو اذا بيجي بعده ولاد ممكن يلبسوا اواعيه وكمان أول ولد بنشتريلوا مهد عشان ينام عليه وبعملوا غرفه خاصه ينام فيها بتكون فرحة العيله كبيره لانو اول مولود في العيله والبكر مش شرط انو يكون ولد وكمان البنت تعتبر بكر اذا كانت اول مولود في العيله والمعامله ما بتختلف سواء كان البكر بنت أو ولد وكمان اول ولد بيجي نقوط كثير وهدايا كثيره مش زي اخوانه المواليد الي بعده بيجوا وبتكون كمان معاملة العيله معاه من هو صغير لحد ما بكبر

طبعاً مو مهم نوع الجنين صبي او بنت فما بتفرق شو بتخلف  الوحدة واهل البنت يودولها شنتة كاملة فيها جهاز كامل يتضمن ملابس الطفل كامل أكان بنت او ولد ويكون فيها اغراض لزوج البنت وفيها لستو ولسيدو، وطبعاً السلافات اذا كانوا عايشين معها واسلافها لو شغلات بسيطة هاي الشغلات ابتبدي خامس يوم او رابع يوم ما تولد البنت، ابو البنت الي بتكون والدة عنا بوديلها هدية بتكون قيمة طبعاً مع الشنتة وتلقى كمان في الشنتة العاب فيها عطر فيها جزدان وجلباب حسب الوضع المادي للأهل يعني يا بتودي هدية محرزة او بتتنقط مصاري تشتريلها شو ناقصها للبنت هاي من عادات الخلايلة وبروح يوم الشنتة عمات البنت وخالاتها وعمامها ونسوان

بعد الولادة المولود بتستلمه الجدة لتقوم بطقوسها المعروفة والمتبعة حتى (ينشد الولد وما يطلع رخو) فتقوم بتحميمه لإزالة اثار الولادة عنه ثم تخلط في وعاء الماء والملح وتحمم به الطفل فيجفف الماء ويبقى الملح على جسمه لمدة يومين او ثلاثة ايام بعدها يحمم الطفل ويزال الملح مع ما قشر من جلد تحته ثم يدهن جسم الطفل بزيت الزيتون لإعادة الليونة له ويلف بشده بما يسمى (القمطة) او الكوفلية حتى يكبر جسمه مستقيم

يقول الراوي يبدأ غسول الطفل من أول يوم يأتي بشكل يومي لمدة أسبوع ويكون غسيل الطفل بالماء والملح ويكون الماء فاتر ويوضع الملح على لسان الطفل حتى يكون لسانه دافئ  وهذه من معتقداتهم ويوضع الملح ايضاً تحت الايدي حتى يحمي الطفل من عملية الاسماط وايضاً ويضعوا على سرة الطفل الملح حتى لا تلتهب ويقول الراوي وليس مثل الوقت الحاضر يوجد أدويه وايضاُ الاسبوع الاول من ولادة الطفل يشرب الطفل الماء والسكر حتى يحمي الطفل من الصفار او يضعوا في رقبة الطفل طوق من الثوم حتى يسحب الاصفرار ويقول ايضاً ويكون لبس الطفل الكوفلية وقماطه ويوضع على راسه طاقيه ويكون في وسطها خرزه زرقاء حتى تحمي الطفل من العين وأيضاً عند

بعد ان تلد المرأة المولود بثلاث أيام تقوم برش الملح على كل جسمه وتركه لمدة ساعه ثم تقوم بغسل الطفل بالكامل وفي اليوم التالي تقوم الام بدهن الطفل بزيت الزيتون وتركه لمدة ساعه ثم تغسل الطفل بالماء ويعتقد بأن هذا الفعل يطهر جسد الطفل ويحميه من الحسد

تأويل من زمان واحنا بنسمي الابن الاكبر باسم الجد والاب وخاصة للبكر من الذكور بسبب احترام الاب ومكانتو والجد او الاب بيشوف حفيدو  وقدامو وهو مبسوط وخاصه لما يكون حامل اسمو وهاي الشغله او التسميه فقط للذكور ونادر ما تلاقي واحد مسمي على اسم امو او حماتو لانو الانثى ما بتحمل اسم العيله مثل الشب وينقلها ويتورثها الاجيال الجاي من بعدو وعشان يصير الشب ابو فلان ابو يكون باسم جدو وهاي الوراثه او تسمية الاسماء حسب اسم الجد او الاب اجمل وراثه للأبن والأحفاد ولأن تغير الحال نادر ما يسمى أو الاب على أسم الجد او جد الجد لانه يعتبروه اسم قديم والأسامي تأثرت بأسماء أبطال المسلسلات اللي يعرضوها على التلفزيو

لما كانت المراة تولد المولود او المولوده كانوا يسمو الطفل حسب الحدث مثال كانت الواحده تولد يوم يكون ثلج يسموا المولده ثلجه وبالعكس اذا كان ذكر بسمه ثلج او كانت الدنيا بترعد بسموه رعد او كان في بالحارة هوشه بسموا البنت هوشه وهاي هيك كانت الاسماء اما اليوم كثير اختلفت الاسماء اصبحوا الناس في تطور صاروا الناس بسموا اسماء مقبولة والاسماء المقبولة لفظاً ومعنى كمان احنا بنمسي اصغر مولود في العائلة اخر العنقود ومعناها انه احنا مش رايحين انخلف غيره في مرات بحكوا لواحد من الاولاد انت زي " تريد العش" معناها انه قر اي اسكت لا تكون كثير الحركة .بعدين احنا مرات بنحب انسمي اولادنا على اسماء ابأنا او امها

 دايماً بعد ما يجي المولود بعملوه احتفالات مشان التسمية والعقيق وطبعاً  موجوده بتحمم الداية الطفل بالمية السخنه وتعزم نسوان الاقارب والجارات والصاحبات وكل وحده منهم بتحط مبلغ من المال في صحن الحمام وبالعادة يكون المبلغ من 5 قروش ل 10 قروش والمصاري كلهم يكونوا للداية وبعدين يختاروا  الاسم وزمان كانوا مركزيين على اختيار الاسم لانه يعتقدوا انه الاسم باثر على الطفل لما يكبر وباثر على صفاته ومستقبله وكانوا زمان يعتقدوا انه الروح بتدخل الجسم بعد التسميه.

وهي الذبيحة التي تذبح عن المولود وهي سنه مؤكده في الاسلام وهي عباره عن كبشان عن المولود الذكر وكبش واحد عن المولود الانثى وفي هذه الايام في كثير ناس يذبحوا كبش واحد المولود الذكر وكبش واحد للمولود الانثى طبعاً الناس بتذبح عن المولود الجديد عشان في اعتقاد إنو العقيقة تمنع الحسد والعقيقة جزءمنها بتوزع على الفقراء وجزء منها على القرايب واغلبياً بينعمل عليها عزومه للقرايب والجزء الثاني للناس المحتاجة طبعاً كل واحد بيذبح اللي بيقدر عليه في ناس خروف ،بقره ، جمل  يعني كل واحد والوضع المالي تبعه ولحد الآن مستمرة العقيقه ولكن السبب الاحوال المادية الصعبة في أحياناً كثير بتتأخر العقيقة وفي ايضاً ناس

هي سنه من سنن الرسول (ص) للمولود بحيث يحتفى به باليوم السابع من ولادته للذكر شاتان وللأنثى شاة واحده وان لم يتمكن ولم يستطيع الاب من ذبح الشاتان او الشاة " العقيقة" على الاسبوع يؤجل للشهر وان لم يستطيع حتى يكتمل عام وان لم يكن قادراً تبقى العقيقة في ذمته حتى يكبر ويجوز ان يعق الشخص عن نفسه.