المزار هو مقام الأولياء الصالحين كان المزار ينبني على جانب منحدر من الجبل أو في حوض الوادي يعني لازم يكون في مكان ممكن رؤيته من كل جهه وممكن الجميع يشاهدوه. ووجود اغلب المزارات على جبال يدل على قداسة الجبال ومن عادات بناء المزار بنائه على شكل رباعي واله فتحات صغيره تسمى طاقات ومن معتقدات الناس عن العزاء انه الشخص الصالح التقي والذرع لازم يتميز عن باقي الناس العامه واخذ الناس هاي الفكره حتى انه صار المزار يبني لشيخ العشيرة مثلاً او كبير العيله يلي يكون إله هيبه بين أفراد وزخرافة المزار بتكون عن طريق رسم خطوط مستقيمه او متعرجه بشكل زناد داخلي وذلك بالحنه.

للقبور عنا مكانه وتقدير واهتمام كبير ولها حرمه لا تقدر خاصه المقابر الاسلاميه لما بموت الانسان معروف مصيره لهلقبر ودائماً الناس بتحكي لبعضها انت يا فلان على ايش ميت على هلدنيا مصيرك يا لهجوره كلها مترين والمقصود هو القبر.

وضع الميت في القبرغالباً ما تكون للبلدة أكثر من جبانه (مقبره) ولكل عائله من عائلات البلدة مقبره خاصه بها ويقوم بالتبرع بالأرض للعائلة المقتدرين مادياً وغالباً ما يتم تجهيز قبور قبل ان تتم عملية المت ويدفن الناس على احدى الطريقتين الأولى الفساقي عندما تكون المقبرة مساحتها صغيره ولا يوجد بديل للعائلة ويتم ذلك بدفن الميت على قبر جده او والده ويكون لهذه الفسقيه باب صغير بمساحة 70 في 70 تقريباً ويقوم بالتطيين عليه بطينه حمراء ليسهل إزالة الباب وارجاعه في حالة الدفن ويقومون بوضع عظام الميت السابق على جنب ويوضع الميت الجديد على جانبه الآيمن ووجه بإتجاه القبلة والطريقة الثانية تكون عندما تكون ارض ا

صلاة الميت عند وصول الناس الى المسجد ومعهم المتوفي للصلاة عليه داخل المسجد يوضع المتوفي آخر الصفوف في المسجد على المحفه (الحماله) ويتحلق حوله مجموعة من أقربائه ويقومون يتلاوة القآن الكريم والدعاء له قبل ان يتم الآذان وغالباً ما يكون بوقت آذان الظهر ونادراً العصر ويقام الآذان ويصلي الناس صلاة الجماعة العادية المعهوده والسنة ثم يؤتى يالمتوفي من أمر إمام المسجد من خلف الصفوف الى المحراب أمام امام صفوف المصليين والامام بعد نهاية صلاة الظهر ويأم بالناس أحد أبنائه أو أقربائه أو أخوانه أو شيخ يقوم بالمناداة بين الجموع الغفيره من سيصلي عايه "ليأم بالناس" وإن لم يتوفر أحد كفوء يقوم إمام المسجد بإمام

هي صلاه خاصه احنا بنصليها للميت وصلاة الجنازه بتختلف عن الصلاة العاديه في اركانها لانو صلاة الجنازه ما فيها ركوع ولا سجود أول إشي بكبر الإمام بكون الميت قدامه ممدد بعد التكبيرة الاولى بقرأ سورة الفاتحه ولما بخلص سورة الفاتحه بكبر التكبيرة الثانية وبقرأ الصلاة الابراهيميه " السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد وبعدها بكبر التكبيرة الثالثة ويدعي للميت " اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين

في بعض المعتقدات والتقاليد عند ناس كثير غير المسلمين بأن الميت يوضع بأي إتجاه عند الصلاة عليه فمنهم من كان يضع الميت بشكل طولي راسه بالشرق ورجليه بالغرب او العكس وما كانو يراعوا انه الميت لازم يكون وجهه بإتجاه القبله وهاذا الاشي عند الناس الغير المسلمين وغير متبعين لسنة محمد (ص) وهذا امر خاطيء اما بالنسبة للمسلمون السائرون على خطى الحبيب محمد (ص) كانوا لما يجو يصلوا على الميت اول شيء لازم يعملوه كانوا يحطوا وجه الميت باتجاه القبلة وهذه هي السنة الشرعية الصحيحه كما كان يفعل سيدنا محمد(ص) وبعدين يصلوا عليه صلاة الجنازة وبعدها يأخذوه الى المقبرة ويدفنوه وعند الدفن كمان يكون وجه الميت باتجاه ال

تحضير الميت للدفن عند وفاة الشخص المسلم بطلعوا اهله غالباً أو أولاده على السوق لمحل القماش يشتروا ثوب الميت وعطر اسمه عطر أموت بعرفه صاحب محل القماش وحناء وصابون وجماعه تانين من أقربائه بروحوا على المستشفى او على بيته إذا كان موجود احد منهم ويسخنوا الماء وغالباً ما يستعان اذا كان بالبيت بطاوله لغسل الميت يغسل عليها الميت وملاحظه ان الماء فاتر "لا سخن ولا بارد" ويقوم مجموعه من الاقارب بتغسيله وبعض الاحباء وأحياناً أبناءه يشاركون أولا إزالة النجاسة ان وجدت على جسمه عند مكان البول والاخراج وأحد الاشخاص يقوم بعصره بضمه من الخلف ومحاولة تجليسه او اقعاده وعصر بطنه حتى يتم اخراج ما تبقى من البول و

يقول الراوي : تزور العروس بعد شهرين يقول الراوي مثلاً يأخذونها في شهر خمسه(5) ويقول الراوي يخلص الحصبده والدراس وقيشوا البيدر بمعنى قشاشة البيدر وبأخذوا العروس ويأخذوا معاها ذبيحه وقهوه وبهار وصفط راحه وحلو ورز وكل تكاليف الغداء ويقول الراوي الي تزور مع العروس العريس وعمها وعمتها ويقول الراوي أهل العروس بذبحوا الذبيحه ويعزموا الجيران مع عمام العروس على زيارة العروس وبعد ذلك يقوم بعمام العروس بالمغادره والعريس يسمح للعروس إنها تنام عند أهلي من 3-4 أيام ويقول الراوي يأتي على العروس عند أهلها صاحباتها وقراباتها ومن كل فريج والفريج هو البيت.  ويقول الراوي بعد ما اتروح العروس تروح مع أبوها شو ما

 يقول الراوي بعد ما تتزوج البنت وتقعد اسبوع سبع ايام أو حتى في ناس تقعد اسبوعين حتى تزور العروس أهلها كانت العروس هي تاخذ معها لبيت أهلها خروف حتى يذبح أهلها الخروف وبيسو منه أكل إلها ولعريسها وقرايبها المقربين وبعدها ترجع لبيت جوزها "زوجها" ومعها هديه من أهلها وهي هاي هديه الزواره لكن الايام هاي إختلف الأمر تيجي العروس ع اسبوع ع اهلها ويقوم والدها وأهلها بذبح الذبيحه خروف او نعجه وياوو عليها عشا " منسف او غدا ويعزموا المقربين من القرايب وترجع ع  بيت جوزها وهاي الذبيحه تكريم الها ولعريسها ولانها أول زياره ع  بيت ابوها بعد الزواج

هي عاده من زمان موجوده وما زالت لحد الان ممارسه بتكون بين عيلتين صار بينهم نسب من أهل العروس وأهل العريس بعد ما يكتب الكتاب أبو العريس يحكي مع أبو العروس وبيعزموا حتى يتغدى أو يتعشى عندو ويتفقوا على يوم محدد وغالباً ما يكون يوم الجمعه. يكونوا أهل العريس محضرين "المنسف" وهو أكثر إشي معروف انو يتقدم في مثل هذه المناسبه بيجو أهل العروس ومعهم حلويات أو أي إِي كنوع من الهدايا حتى يعبروا عن تقديرهم لأهل العريس. بتكون زيارة تعارف بين اليلتين وبعدها بإسبوع تقريباً أهل العروس يردوا العزيمه لأهل العريس عشان هيك تسمى (عزيمة النسب