الزرقاء

مهاهات الفارده

عندما يذهبوا يجيبوا العروس على الحصان والشباب من قدام والنساء من الخلف "
هي هي فرشوا الحاره حريري تتحرك بنت الأميري هي هي فرشوا الحاره شنابر تتحرك بنت الاكابر               هي هي شفت أبو معتصم قاعد على كرسي هي هي لما لا حظته قلت نابلسي  

هي هي يا نجمه الى بالسما طلي من السما وارسي هي هي لو غيرك عسل ما طاقته نفسي  

هي هي يا شب معتصم لبس الجوخ يلبكلك هي هي ياللي غزال الخلا خطوا على خطوك هي هي الف ميه من الكوم"القوم"يا روحي فدو دكنك.  وفي النهاية كل مهاها تقال لولوليش كنوع من المشاركة الجماعية في اصدار اصوات متجانسه والترحيب بالموجوديين

زفة العريس

 احنا بنعملها لكل واحد بتجوز عنا بالعيله أو حتى من صحابنا لما يخطب وبعدها يحدد موعد ليوم العرس بنفس يوم العريس بنعمل زفة العريس بحارتهم وتبلش من باب دار أهل العريس بتجمعوا صحاب العريس وقرايبه من الزلام طبعاً وبكون في فرقة طبل بتطلع الزفه من باب دار أهل العريس بالاغاني للعريس والرقص من الشباب صحابو وقرايبو وبكون العريس واحد من الشباب رافعو على كتافو ونغنيلو ونلف الحاره الي هو ساكن فيها عشان كل أهل الحاره يعرفوا انو ابن فلان اليوم عرسه وطبعاً في الزفه برفع واحد من الشباب اب العريس أو أخوه الكبير عشان يرقص مع العريس وهو على كتاف صحابو وتنتهي زفة العريس بانو نرجع على بيت اهل العريس وبكون في كرا

زفة العريس

حمام العريس يقول الراوي كانوا كل واحد من القريه لما يجوز بعزموه عمامه أو أصحابه او  واحد من جيرانه ويقول حمام العريس عنا ويجمع كل الشباب والأطفال هذاك اليوم ويأتي بدله العريس ويحضر الحمام ويلبسوه البدله والقرافه فلتعطير وبغنوا عليه أصحاب عريس الزين يتهنا ويقول الراوي كانوا قديماً بالزفه يعملوا عشاء للعريس اما في الوقت الحاضر فيكتفوا بتقديم الحلوى  وتكون زفة العريس من بين أحد أقربائه او أصدقائه كما ذكر ويزفو العريس من شارع الى شارع ومن بعض الأغاني التي تغنا على العرس "شن إقليله شن إقليله الله يعنوا على هالليله من هالليله صار إله عيله   تلولحيه يا داليه يا أم الغصون العاليه تلولحي عرضين وطول

زفة العريس

حمام العريس يقول الراوي كانوا كل واحد من القريه لما يجوز بعزموه عمامه أو أصحابه او  واحد من جيرانه ويقول حمام العريس عنا ويجمع كل الشباب والأطفال هذاك اليوم ويأتي بدله العريس ويحضر الحمام ويلبسوه البدله والقرافه فلتعطير وبغنوا عليه أصحاب عريس الزين يتهنا ويقول الراوي كانوا قديماً بالزفه يعملوا عشاء للعريس اما في الوقت الحاضر فيكتفوا بتقديم الحلوى  وتكون زفة العريس من بين أحد أقربائه او أصدقائه كما ذكر ويزفو العريس من شارع الى شارع ومن بعض الأغاني التي تغنا على العرس "شن إقليله شن إقليله الله يعنوا على هالليله من هالليله صار إله عيله   تلولحيه يا داليه يا أم الغصون العاليه تلولحي عرضين وطول

زفة العريس

 بتطلع زفة العريس منة أقرب بيت إله (قبل العرس) من بيت عمه او صديق اله والزفه طول الطريق بيغنو له حتى يوصل لبيت العريس وبتطلع الفارده حتى يوصلوا بيت العروس وبياخذوا العروس لبيت العريس (بيت اهل العريس) وبعد انتهاء الحفله توصل العروس لبيتها وغالباًتكون غرفه خاصه في بيت اهل العريس (بيت العيله) لانه بيوت زمان كانت تحوي غرف كثيره وبتطلع العروس من البيت اللي انصمدت فيه على غرفتها.

حمام العريس

ليلة العرس العريس يعزموا واحد من قرايب العريس او اصحاب العريس عشان يحمموا العريس في بيته فيتم عزيمة العريس لبيت صديقه وعلى الغداء ويتم تحميم العريس عند صديقه ويقوم بإطعامه وجبة الغداء الوجبه حسب المعزب وعند البدء بحمام العريس يقوموا اصدقائه بالغناء له ومن هذه الاغاني "حمام الزين يتهنا ويأمر علينا ويتمنى"ومنهم من يقوم بضرب العريس ويكون من اصدقائه ومنهم من يضربه بالبيض حتى يهلك وذلك لتوديعة العزوبيه.

زفة العريس

يقوم أصحاب العريس وأقاربه بالتجمع قبل العرس وبعدين بتضيفوا شاي او عصير اللي موجود وبتبدأ الزفه أول اشي بنحمل العريس على الاكتاف وببلشوا يغنولوا  من ها الاغاني" صلو صلو على محمد وعاليه وهي مكحول العين وعاليه,  يا صلاتك يا محمد يا خزاتك يا ابليس,   هون واربط باب الدار تا تطلع بنت المختار ,   يا ام العريس لاقينا ,   ورش الحلو علينا."   هاي الزفه للعريس قبل العرس بساعه يعني العصريات ولازم صحابه يضربوه  لما يوصلوا لعروسته او بيت اهلها ويتكون بالعاده لفه كامله من دار العريس لدار العروسه إذا كانت قريبه وبتلاقيه امه وبتسير ترش حلو على الموجودين وترميه وتزغرت وتدبك مع اولادها

صندوق العروس

 هذا الصندوق كان بطلع مع العروس وكانت العروس بتحطفيه أغراضها مثل خلاقاتها يعني شلحتها ومكحله المرود المرآه وكانت تحط فيه كعكيبان حلقوم حامض حلو وقضامه على سكر وحنا وبخور وكان المصاغ عباره عن فضه اسواره او اية   وكان هذا الصندوق مصنوع من خشب او حديد ملون.

طرحة العروس

 شيلة العروس من الامور الكماليه للباس العروس في يوم زفافها هو الطرحه او الشيله وهي قطعة قماش بيضاء من نوع الساتان يتراوح طولها بين المتر والمترين وقد تعارف الناس على أن تقوم العروس بقص هذه الطرحه في نهاية يوم زفافها ألى نصفين تحتفظ بنصف والنصف الأخر تقوم بقصه إلى أجزاء صغيره حيث تقوم بإعطاء كل جزء إلى واحده من صديقاها للدلالة على التقارب والتحاب وكنوع من الذكرى .   اما النصف للاخر فتقوم بحفظه حتى ترزق بالمولود الأول فتصنع منه ناموسيه فوق سرير الطفل

جهاز العروس

  قبل زفاف العروس بعدة أيام تقوم بتحضير جميع أغراضها من ملابس وحاجيات في شنطه وتضع بين هذه الأغراض (قديم  وجديد ومستعار وأزرق وشلن) وهي تمثل   القديم:  هو أحد الأغراض المتوارثه وتضعها لتدل على ماضيها.  الجديد:  غرض تختاره العروس من السوق يدل على المستقبل.     المستعار:   هو غرض تقوم العروس بأخذه من إحدى صديقاتها وتكون عبارة عن قطعة حلة.   أزرق قطعه زرقاء تكون غالباًقطعة قماش أو إكسسوارات تدل على الحب والتفائل.   اما قطعة الشلن:   فتضعها العروس يوم زفافها في اسفل حذائها للدلالة على التفائل

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة