الزرقاء

كتب الكتاب

وهي قدوم اهل العريس الى بيت اهل العروس ومعهم الشيخ ليتمم مراسم الخطبه او الزواج بشكل شرعي ويكون في القعده خوال وعمام العريس وخوال وعمام العروس وممكن بعض الجيران ويختلف موعد كتب الكتاب من عيله الى اخرى وفي بعض العيلات او الاغلب انوقبل حفلة الخطبه بكون كتب الكتاب وفي البعض بتكون قبل حفلة الزواج او يوم حفلة الزواج بصاله وبكتب الكتاب بعدما يتفقوا اهل العريسين على كل اشي يعني ما في اشي بحكو فيه غير انو الشيخ بيسأل العروس اذا انجبرت على العريس واذا انها موافقه عليه ولا لأ وبيكتب الكتاب وبتكون بنفس الوقت بعد كتب الكتاب في حفله صغيره يعني اهليه زي احتفال مصغر بالعريس والعروس والتعبير عن الفرحه فيهم

كتب الكتاب

 وهو عباره عن عقد قران وعنا في الاردن في شرط قبل كتب الكتاب وهو وجود الفحص الطبي للطرفين وشرط ان تطلع النتيجه سلبية واذا كانت النتيجه ايجابية  بقدر الشيخ يرفض كتب الكتاب وكتب الكتاب يتم بوجود الشيخ "المأذون " وأربعة شهود واهل العروسين وغالباً يكون قبل الخطبه بيوم او يوم الخطبه وفي كتب الكتاب بتنسأل العروس إذا حدا اجبرها على هاذا الزواج ويتم تحديد المهر وتسجيله وتوثيقه وبعد كتب الكتاب بتبلش الزغاريت وبتوزع حلو "كنافه" على القاعدين وبتبلش الفرحة والاشهار.

كتب الكتاب

 عقد القران كان يكتب الكتاب شاهدين والعريس وابو العروس والشاهدين يكونو من الاهل يا اخوالهم يا اعمامهم بعد ما يتفقو بجيبو المأذون الشرعي بيسأل ابو العروس انو العروس بدها ولا لأ ما كانو يسألوا العروس كان الرأي لولي الامر يعني أبوها واذا ما كان موجود اخوها الكبير واذا كان اخوها صغير لعمها وشهدة عقد الزواج بكون مكتوب فيها مهر العروس وشروطها والذهب اما شروط العروس بتكون "نمليه من خشب واربع فرشات صوف وثمن مخدات صوف وببور كاز وحصيره ولقن غسيل وطنجرتين المنيوم وصينيتين ألمنيوم بعد هيك بوقعوا الشاهدين على العقد اذا كان العريس موافق على شروط العروس بعد الاتفاق بيعملوا حفله وغدا  والحفله وكتب الكتاب ب

الخطبه

عقد قران او عقد زواج كانت تيجي ام العريس وتنقد العروس وتشوفها بس تتفق ام العريس مع ام العروس بيجي اهل العريس  والعريس ليشوفوا العروس وبس يتفقو على كل اشي بعد هيك الجاهه بيقطعوا القيد"المهر" وبعد هيك بقرأو الفاتحه وبتزغرت النسوان مثل "أويها يا ريتك مباركه أويها سبع باركات اويها كما بارك محمد على جبل عرفات"  وبعد الاتفاق بيجو يكتبو الكتاب وبيجو ذبايح وبطبخوها اهل العريس وكانت اقل اشي تكون 3 ذبايح ويجيب المأذون وهو مأذون القريه بيكتب الكتاب وبعدين يعملو الحفله وبيعملوا حبل مودع "هو دخول الرجال على النسوان في الحفلة" بعدين بيجي العريس بلبس الذهب والذبل وبعد هيك بروحو اهل العريس وبعد اسبوع من ال

المهر

وهو المقدم والمؤخر المطلوب والمتفق عليه بين أهل العريس والعروس وبتقوم العاده على إعلان لمهر الذي يكون محدد من قبل عشيرة بني معروف أمام الحضور الكده"الجاهه"  بحسب وثيقة شرف وافق عليها جميع ابناء العشيرة والوثيقه تخص على ان المهر من دينار ذهب الى 300 دينار ذهب مقدم و 500ذهب على الاقل وبقيمة 1000 دينارعلى الاقل مؤخراً" مؤجل" ولا يكون هناك اية شروط لتوابع المهر والاغلب ان والد العروس لا يطلب الا دينار واحد مقدماً وبتجري هذه العاده على الجميع لقوله صلى الله عليه وسلم " اقلهم مهراً اكثرهن بركه

مواسم الزواج عند الشركس

بعد خطف الفتاه تذهب الى بيت حدا من وجوه العيله وبتحتمي عندهم وتعقد قرانها هناك ويدخل الوجيه واسطه مع الاهل وغالباً الاهل بوافقوا وبعد القران بتروح العروس لبيت وحده الفتيات المقربات ويكون اسمها الشبينه . والاشبينه بعد الزواج بتكون بمقدار اخت العروس ونفس الشي الشب بروح لبيت واحد من اصدقائه واسمه "اشبين" .

عادة الخطف بالاجبار للفتاة عند الشركس

 اول شي بصير هاي العاده لما الشب بحب بنت وهي ما بتحبه ويتوجه له الاهانات اذا طلب منها الزواج وممكن توجهله عبارات قاسيه يجرح مشاعره مثل انها تحكيلوا "لا تمد ايديك الى ثمره لا تستحقها" . وفي هاي الحاله يكون الشب بدو يدافع عن كرامته ويصر على خطفها مهما كلفه الثمن.

عادة الخطف برضا البنت عند الشركس

موضوع الخطف هو امر طبيعي عند الشركس والشخص يلي بخطف البنت هو بنظر أهلها فارس وشجاع وبتكون في حالات معينه مثل لما يكون الزوج فقير فهو بحط اهله وأهلها تحت الامر الواقع واذا اهل البنت ما وافقوا على الزوج يلي بتحبه بنتهم ممكن انهم يذموه بمصطلحات سيئه قدام بنتهم عشان تكرهوا وما تتعلق فيه وهذا الشي بزيد من اصرار الشب على الزواج والزواج بهاي الحالة بروح بخطفها والبنت بس بتقرر تزوج عن طريق الخطف بإيرادتها أهلها ما يدخلوا بأي شيء بالمستقبل في حال صار نزاع بينهم. وعند الخطف بجهز الشب خطه محبوكه للخطف مع صحابه واول شي بدرسوا طريق لبيت البنت وزمان كانوا يخطفوا البنت بالخيل بس هلأ بخطفوها بالسيارات.

الجاهة

هو كبير العيله أو العشيرة وهو وجه العيله في كل المناسبات العيله وهاظ الشخص يتميز عن غيره بصفات زي الحكمة والفطنة و اللسان المتكلم يعني بالعاميه ملسن يعرف كيف يحكي مع الناس بطريقه تهدي النفوس وترضى الجميع والجاه قيمة المعنويه للعيلة أو العشيرة كبيره كثير بالنسبة للأفراح لما نيكتب الكتاب بين شب وبنت وتجتمع كل من العيلتين بوقف ابو الشب وبحيي العيلة والجاه وبطلب من الجاه ايد البنت واذا كانت البنت واهلها موافقين عليه بعطيه ولازم الي بدو يحكي مع الجاه يوقف لما يحكي احتراماً إلو وكمان لما يصير مشكله أو حالة قتل بين عيلتين وبضطر يتدخل فيها الجاه بتكون كلمه مسموعه ومطبقه على عيلتو شو ما يكون الكلام

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة