بتروح إمك أو أختك يا فلان بعرفوا دار فلان عندهم عروس طبعاً هذا إذا بدهم يخرجوا خارج العائله أما داخل العائله ف العيله بتعرف بعضها كانت النسوان تنقل صورة العروس وتنقلها للعريس ولابو العريس كانت الام او اخت العريس تقعد عند دار العروس ومرات  بتنام عند أهل العروس حتى تمسكها مثلاً وتشم ريحتها او بلا مؤخذه تفحصها جسمها او تفتش شعرها او تشوهات في جسمها وتنقل الصوره الى العريس وأبو العريس أو حتى كلامها مثل لفظ الحروف اذا كان عندها كرطه أو اسلوبها في الحكي وأدبها واحترامها لانو كان في نقل وإذا هذيك الساعه وافقوا بتيجي دور الجاهه وبتيجي الجاهه بكونوا مخبرينهم من أول إنهم جايين من أول وبروحوا هناك بحك

الفرح قبل حنا نقوم بعزيمة الناس قبل الفرح بسبع او ثمن تيام وتقول للمرسل تبع الفرح يقول للناس ابو فلان يدعيكو للفرح عندينا بعد سبع تيام وتجي الناس تحضر حالها للفارده قبل كنا نفورد على الجمال والخيل وكنا نحط على الجمل هودج العروس وكنا نسري سروه مع فجت الضو لنه كانت ديرت العروس بعيده نصل اهل العروس مع غروب الشمس وما كنا نقدر نطلب العروس وناخذها ونروح كنا نبات عند اهلها لصبح ونقوطر بيها يم ديرتنا ويا ولدي اليوم ما في من هذا الحكي اليوم صارت صناعة السيارات وصارت طلابات  العروس مثل الصاروخ الموجه بساعتين من الزمن يكون ماخذها ومروح قبل عندينا كان الفرح نسويه بشق اهل العريس واليوم كله صار بصاله يا

القطار تتكون الفارده من مجموعه من الجمال ومجموعه من الخياله والهودج وشيخ العشيره وأهل العريس ولفية أفراد العشيره ومن نسم الفرادات والبيارق" البيارق هي مجموعه من القطع القماش الزاهيه ذات ألوان فاقعه وهي تدل على الفرحه"   "الهودج هو عباره  عن جمل يكون عليه مفارش مزخرفه من الغزل يضع فيه العروس"   " الفارده إذا كانت العروس (مش من العرب) يعني انها غريبه ليست من اطار العشيره يبدأ المسير من الصباح الباكر وتستغرق الفارده يومين او ثلاثه.  ويكون في مقدمة الفارده الهودج وشيخ العشيره وأهل العريس ومن ثم بقية أفراد العشيرة ومن الفرادات ." الفرادات تلك النساء اللواتي يقومان ببعض الأهازيج ."  ملاحظه الذي ي

السهره في الوقت الحاضر وكانت التعليله سهره للرجال بشق البيت من بعد المغرب حتى قبل نص الليل بعد ما ترجع الحلال "المواشي" من المراعي وقت العشاء ويكون وقت التعليله ويتجمعوا عند كبير القوم او شيخ العشيره واذا كان عنده ضيف من خارج القوم فكل الموجودين يسمعو للضيف ويسألوه عن أخباره وأخبار قبيلته والمكان الي "الذي" إجا منه يعني رح تكون تعليلتهم الضيف الي إجاهم وكان الشاعر وعازف الربابة ألي الذي يغني ليطرب الموجودي والشاعر إذا ما كان بالتعليله ضيف هم يتحدثون بتعليلتهم عن أحوالهم وأحوال المواشي والمراعي وقصص وصارت عندهم حتى عن مغامراتهم بالصيد أو بالامور الشخصيه والتعليله يوصل الواحد أرحامه ويتقدم با

الجاهه الخطبه يأتي الولد على أمه ويقول لها يمه أنا كبرت ما ودش جوزيني "ما ودش" بمعنى تريدي  ومن ثم ترد عليه أمه وتقول ودك تجوز يا وليدي "وليدي" بمعنى يا إبني وفيه ودك "بمعنى من تريد" من بنات العرب يقول ودي بنت فلان وهي تكون بنت لبشيخ أبو مناور ومن ثم تأتي ام الشاب الى زوجها وهو الشيخ ابو حامد وتقول لزوجها منت شايف يا أبو حامد انه حامد صار طوله طول العارد بمعنى "أن حامد وصول الى السن الزواج ثم يقول أبو حامد يعني شو يستفيد تقول له ام حامد نريد نزوجه ويقول ابو حامد " بارك الله ببيت يطلع منه بيت"ومين يريد تقول ام حامد يريد بنت الشيخ ابو مناور ويقول ابو حامد والنعم النسب والله حامد بيستاهل الجيز

 كان زمان لم بده واحده يتزوج ما كان هو إيلي يختار العروس كان الرأي الأول والاخير للأهل كانوا يختاروا العروس على كيفهم يعني بيشفوا هلبنت ويحكوا هاي البنت لابنا فلان او كانت المفضله أو المجبره بنت العم ويحكي ان ابن العم ينزل العروس عن الفرس لانهم كانوا زمان فاردة العروس هو الفرس العروس تركب الفرس الهودج اما هاي الايام هالاهل مش كل الرأي إيلهم الشباب هم ايلي يختارو العروس إيلي بدهم إياها ومعظمهم يتزوجوا عن طريق التعارف أو الحب يعني ما على الاهل الا يذهبوا عند اهل البنت ويتفاهموا على كل شيء مثل المهر والخطبه وكل ما يتعلق بالزواج.

يقول الراوي من العادات والتقاليد في المجتمع الأردني قديماً ما يسمى بالزواج من بنت العم وكان ابن العم ما يزوج غير بنت عمه وكان هنالك ثلاث شيوخ "قضاه" وهم محمد بن زهير وعضوب الدين والراوي لم يذكر اسم الشيخ الثالث اجتمعوا على منع حجز بنت العم حتى يجوزها ابن عمها ومن المصطلحات التي تدل على هذا الزواج "ابن العم يأخذ بنت عمه من ظهر الفرس " و "ابن العم يأخذ بنت عمه من البرزه" والبرزه هي بيت زغير من الخيش والبسط مخصص ليلية الزفاف ويقول حتى بمطلبها عشرين واحد البنت ما تاخذ غير ابن عمها وهذا ما يسمى ايضاً"جايرها" بمعنى أنه حاجز بنت عمه حتى يزوجها وبهذه الحاله يمنع الخطاب من انهم يفوتوا بيت أبوها ويطل

هي رقصه بدويه تمارس في الاردن والسعوديه والكثير من الدول العربيه كانت قديمه قبل الحروب لاثارة الحماسه بين افراد القبيلة وعند نهاية المعارك يصفون بها المعركة وما دار بها من بطولات والان تمارس في الاعراس تؤدي الدحيه بشكل جماعي يصطف الرجال بصف او صفين متقابلين ويغني الشاعر الموجود في الوسط قصيده تشبه الهجيني ويرر الصفين البيت المتفق عليه بالتدريج بيت كل بيت شعر يلقيه الشاعر والقصائد تتنوع في المدح والفخر الى الذكر والحمد والفرح والغزل وتؤدى بأسلوب قصصي أو وصف لديار أو هجاء أو مدح ومن أشهر مطلع القصائد الاردنية " اول ما نبدى بالقول صلوا على طه الرسول " وأحياناً يتواجد "الحاشي أو المحوشي" بين ال

وهي طلب يد الفتاة من ولي أمرها على سنة الله ورسوله وبحضور جاهة كريمة من وجهاء القبيلة أو العائلة الكريمة،  وغالباً في الأيام هذه بتكون الخطبة بعد كتب الكتاب، وبكون معها حفلة الخطوبة، أما زمان فكانوا يخطبوا بعدين يكتبوا الكتاب بعدين الزواج، أما هذي الأيام تغير الوضع والخطبة في هاي الأيام يا بتكون في بيت العروس أو في الصالة، واغلباً في الصالة، وبتكون الخطبة عبارة عن شكليات مش أكثر للإشهار فقط لأنه بكونوا كاتبين الكتاب قبل الخطبة، وفي بعض العيلات بيكتبوا الكتاب بنفس يوم الخطبة، طبعاً يتم تبادل التبريكات والتهاني بالخطبة، وممكن يكون في دبكة للشباب في الصالة لأصحاب العريس وقرايبه لفرحتهم فيه.

هي بداية الزواج ويتم خلاله أن يتحرك عدد كبير من أهل العريس في صف واحد، أو في طابور، قبل كان من الخيل لكن ها الايام من السيارات، يتوجهوا لأهل العروس، وبيت العروس إلي يتواجد فيه كبار عائلتها، أو وجهاء ممن اختارهم أهل الفتاة ليكونوا في انتظار جاهة الشباب،  وكل ما زاد عدد إلي بالجاهة من أهل العريس، أو أهل العروس كل ما كان في تفاخر أهله بوجاهتهم ومكانتهم وهو تقدير ورفع من شأنهم بالجاهة، ويتم من خلالها تقديم القهوة لكبيرهم "من أهل العريس" وهو الشخص إلي إله هيبة بالجاهة، ويطلب العروس بشكل رسمي، والجاهة يتم فيها اتفاق ع موعد كتب الكتاب "عقد الزواج"، وتحديد حفلة الخطوبة احياناً وحفلة الزواج التي كان