تزخر الثقافة الأردنية بالأمثال المتعلقة بالعباءة، وهذا إن دل على شيء فانه يدل على أن العباءة كانت جزءًا لا يتجزأ من زي الرجل التقليدي الذي لا يدع ارتداءه في كل الأوقات، ومن هذه الأمثال:

ياعباتي وين أباتِ؟

       ويضرب هذا المثل بالشخص كثر التجوال والأسفار الذي يحل كل ليلة في مكان، وفي هذا إشارة إلى أن الرجل لم يكن ليدع عباءته سواء في الحل أو الترحال.

خيط بعباتك

العباة البرقا او العباة المقلمة

العرب يقولون أبرق وبرقا للشي اللي يختلط به اللون الأبيض واللون الأسود

والعباة البرقا عباة قديمة مصنوعة من الصوف بلونين أبيض و أسود وكان يلبسونه العرب زمان وأكثر اللي يلبسونه الرعيان والفرسان لأنها ثقيلة وتدفي بالبرد

بهذا الوقت مافيه منه العبي كله بلون واحد ، كل عباة له لون يعني مافيه بلونين مثل أول.

شجرة بحجم المهراس ناتجها ، قرميتها خمس زلم لو حاوطوه ماتحاط من هون إجى الاسم لما فحصناها في المركز الوطني كانت أصل لأنواع مهمة في العالم شجرة قبل الرومان ما بنسميها شجر وبس ... هي بلديه جده كبيره لما جدعها بيكون قد جمل المهراس بنسميها مهراس...

في مهراس الهاشمية .. كانت شجرة بيسموها شجرة حمام العريس ... عرف بين الأهالي بيحتفوا بحمام العريس عندها مهراس الهاشمية والميسر .. جدات بتليق فيهم بوس القدم والصلاة ... فروعها بترفعك للسما وبتحس انه الله بيسمع دعواتك وانت بين ايدين جدّة تحملت البرد والحر والريح والحرب والسلم .

 الجمعة العظيمة في  شهر أربعه أول جمعة تصادف بشهر أربعه يقولوله عشا الخميس وألي "الذي" إله عورات برا إكثار خواته وبناته وخالاته وحرمه كثير عشان يطعموهن، مو مثل ها الوقت ما حدا يدري بحدا اذاكان إله حلال "غنم" كثير يذبح ذبيحتين وحدا بطبخها بالقدر لأهل البيت وبتعشوا عليها ويعزموا ألي حواليهم وحرمهم وها الجيران ليلتها وذبيحه يقطعوها قطع كبيره ويطعم خواته وبناته وعماته المتجوزات وخالاته ها الرحومات ألي يقول "يجوز" أبوي من ما مات ما حد فقد عمتي حتى عمامي والعلم عند الله.ويحطلها حصه ويرسلها أياها ولا هو يوديها أجر لله ، ياكل منها العجيان "الاطفال.

سمي قمر الحصادين بهذا الاسم لان المزارعين في قديم الزمان كانوا يعتمدون على اضاءة القمر لتمديد اوقات عملهم بعد ساعات مغيب الشمس وكان يستدل بهاذا القمرعلى بداية فصل الخريف ويظهر القمر فيه كبير الحجم وقوي الاضاءة ويترافق مع ظاهرة قمر الحصادين تقليد وهو جلوس جميع المزارعين في مكان واحد ومعهم بكرج شاي على الفحم وخبز شراك او طابون وما تيسر من زيت وزعتر وحبات بندوره طازجه وسمر حتى الفجر

كان الناس من زمان يحرثوا الارض يبذروها بالقمح او الشعير وبشهر 6 يحصدوها وبكون مجموعه من النسوان والرجال بالحصد بعملو كوام صغيره وبس يخلصوا حصيد بجيبوا بغل وبركبوا عربايه وراه وبرجدوا القمح وبودوه على البيدر وبعدين بغدوه وبجيبها البغل وبخلو يلف بشكل دائري عشان يكسر القمح وبعدين بجيبوا لوح من الخشب طوله متر ونص لمترين وعرض 80 سم وبحطو بقاعه قطع من حديد وبعملولوا فتحتين وبربطوا فيهن حبال وبربطوهن على البغل وبصير يلف بشكل دائري وبدرس القمح وبس يجي الهوا بذروه وبحطوه بشوالات

موسم الحصاد يبلش شهر خمسة اول ما يبلش حصيدة " القيطاني" هو العدس ، الحمص، كرسنة وبشهر ستة يبلش حصيدة الشعير والقمح.

وعادة  نحصد الشعير باليد ويعقبه حصاد القمح يخرج جميع الرجال " الزلم" القادرين والنسوان والاولاد بمناجلهم ع الندى قبل فجة الضو " طلوع الشمس" وعادة يبلشوا يحصدوا واذا كانت الارض وعرة " مائلة" من تحت لفوق ويعطو ظهورهم لعكس الشمس ويكونوا متلصمين " غطاء على الوجه بالشماغ" من العجة " الغبرة" وقت الضحى يفطروا الحصادين تكون وحدة من النسوان " امرأة" جايبة " محضرة" الفطور وهو لبن وزبدة وخبز شراك ويقولوا" جابت الغدا والصبوح يا خذحا بريق يلوح.

وكانو يغنو وهم يحصدو:

الحصيدة مدراك عن الحصيدة كنا نتعب تعب قوي مع فرحة كبيرة مالها مثل لإنو شغل متعب ومهلك وبنفس الوقت مبسوطين لأن الخير بلقمح صار بدينا ولأماني أي كانت واقفة على الحصيدة صارت قريبة مالها مثيل لنلتقي نحنا والعرب شباب ختيارية وحريم وعيال صغار وكانت الحصيدة تلم شمل كان العرف ينزل منا كلنا تلاقينا نبلش حصيدة البيدر ونغني ونهيجن وسمعك ما كنا نغني يوم نحصد:

يا صاحبي بالله زيت ثنايا يا غيظها

يا يما عدي مهرتي عدي ونا خيالها

ومهيرتي شرشب جديد ريش نعام ظلالها

هو شيل الجلد الزائد والامامي للعضو الذكري وسمو كمان الفلقه وهي متكونه من طبقتين مطويتين من الجلد والغشاء المخاطي وان الطهور كانوا يعملوه زمان كسنة عن الرسول (ص) مع انه مش مذكور بالقرآن الكريم وهسه عنا الطهور في الوقت الحالي يعملوه الاطباء عند ولادة الطفل عند العمر اسبوع حتى لا يتوجع الطفل كثير ويعتبروها الاطبه انها من اسهل العمليات وبعدما الدكتور يطهر الولد بحكي للأهل شوهيه الطرق اللي بتعاملوفيها الاهل مع الولد حتى ما يحس بالوجع وبعدها بدهنوها بزيت زيتون ويفكو الشاش عنها.