الجمعة العظيمة في  شهر أربعه أول جمعة تصادف بشهر أربعه يقولوله عشا الخميس وألي "الذي" إله عورات برا إكثار خواته وبناته وخالاته وحرمه كثير عشان يطعموهن، مو مثل ها الوقت ما حدا يدري بحدا اذاكان إله حلال "غنم" كثير يذبح ذبيحتين وحدا بطبخها بالقدر لأهل البيت وبتعشوا عليها ويعزموا ألي حواليهم وحرمهم وها الجيران ليلتها وذبيحه يقطعوها قطع كبيره ويطعم خواته وبناته وعماته المتجوزات وخالاته ها الرحومات ألي يقول "يجوز" أبوي من ما مات ما حد فقد عمتي حتى عمامي والعلم عند الله.ويحطلها حصه ويرسلها أياها ولا هو يوديها أجر لله ، ياكل منها العجيان "الاطفال.

"ومرآه " إمرءة والده جديد إلنفسا. لكن شيوخ اليوم يقولو هاذي "هذه" بدعه هم الشيوخ ها الأيام قطعوا نصيب الناس حوليهم عاد والله أجر ياخذ الواحد ، لعل هاذي تتوحم وهادي ما ضاقت اللحم والله انداري عنهم ها الشيوخ لا تصدقي لقمه ياكلها " عيل طفل إلا غير ياخذ عليها أجر والله في ناس اللحم ما تضوقه وهذا حسب وصف الراوي العشا الخميس.