بعد فطام الغنم بشكل كامل نقوم بحلب الغنم حلبتين مره في الصباح ومرة في المساء في البداية نبيع الحليب على جبان يجمع الحليب وبصنع منه مونه للبيت جبنه وسمن ولبنه وجميد وكشك وتحلب النم من 4 شهور الى خمسة شهور ومن ثم نخفف الحليب الى حلبه واحده في اليوم اما ان تكون في الصباح او المساء حسب وقت صاحب الحلال تمهيدا لفرز الغنم حتى نوقف الحليب بشكل نهائي لكي تتم عملية العشار حتى نحصل على موسم جديد وهكذا كل سنه نعمل نفس الروتين والحمد لله على كل حال .

الفشة:

هي مرض يصيب الدابة ويرفع حرارتها وتصير صعب تتنفس وتقح بطريقة متكررة

ويؤدي هذا المرض لموت الدابة زمان ولكن الان يتم معالجته عند البيطرة.

بعد انتهاء الموسم الحليب وتحين (لقاح) الماشية تتم عملية التعليم وهي وضع علامات على الاغنام عندما تكون مشتركة لتمييزها حيث انها في فترة العشار(الحمل) تكون متشابهة .

يحبب ان يكون التعليم (وضع علامات) عند الشروق الشمس فيحضر الشركاء اثنين او ثلاث ويختار كل منهم لون من الوان الصبغه(المفرة) ويتم وضع الصبغة على شكل اشارة على رقبة او ظهر الشاة .

بالعادة اذا كانت الغنم كثيرة يقوم الشريك الاكبر بذبح شاة ويعمل غدا لباقي الشركاء. 

غراز الغنم يعني انتهاء موسم الحليب، يقولون : النعجه غرزت يعني بطّللت تحلب (أي توقفت عن انتاج الحليب ).

في بداية الموسم تحلب الغنم مرتين باليوم صبح ومسا ، ومع مرور الوقت يقل الحليب ويصيرون أهل الحلال يحلبونه مرة باليوم .

في نهاية الموسم بعض الغنم تغررز لحاله اما بعض الغنم تظل تدر (تبقى تنتج حليب ) وهذا النوع من الغنم اذا ما يحلب ممكن يسبب اذى للضدع والتهابات وممكن يتعطل الضدع ولذلك يقوم اصحاب الغنم في اخر الموسم بمحاين الغنم (المحاين يعني مباعدة فترات الحلب الغنم حتى تغرز تدريجيا )..

• كلبة: اربعة وسعات في بطن الجمل لما يصاب بالمغص.
• الكباد: وسمتين اسفل البطن وبعد مكان وسم الكلبة ويعتقد عن امراض الكبد

عشرة وسم اسفل اذن وتخص التهاب الخف(سلمة)

عسف الابل

كل الناس بمناطقنا يحبون الحلال ويعتنون به الناس تعودو يكون عندهم غنم بادار من يوم ما  كانو بدو رحًل ، والناس تجني الحلال عشان يعينهم بمصروفهم وياكلون من لحمه ولبنه وجبنه وسمنه وشربون من حليبه ويرعون غنمهم بالمناطق الواسعه و البعيده عن دورهم خصاب أوعشب ، عشان يخففو من علفه يلي يشترونه ، وهم يلفون غنمهم شعيرو تبن وخبز مطحون وكللا يوم الصبح يمشون الغم مع الحمار لهذيك المناطق يرجعون الظهر بعد ما يشبع الغنم والعصر يعلفونه شعير قبل ما يضبونه وبعد ما يشرب ميه ،ويحطون غنمهم في الصيره اللي هي شبك مصفوف مثل الحيطان ومسوي حاجز حتى ما يفل الغنم في الصيف ويبنون للغنم خانات يحطونه فيها بالشتويه ،

الحرمل أو العفينه نبات بري على شكل شجيرات برية صغيرة لا يتجاوز ارتفاع الواحدة منها 6 سنتمتر أوراقها خضراء ناعمة ولها رائحه غير محببة ،تنمو في آخر الشتاء وتجف في منتصف الصيف ويتكون لها اجراس تحمل البذور ، والماشيه لا تأكل الحرمل الا بعد أن تجفف تماما ويصل الى حالة يباس تمام في آخر الصيف .

تستخدم دخنة الحرمل عندما يتأخر موسم حنا الغنم وصراف المعز(موسم تزاوج الاغنام والماعز).

تجمع كمية كبيرة من شجيرات الحرمل وتعمل على شكل كومة قريبة من مراح الغنم (مكان مبيت الغنم ) على صوب الهوا (اي من الناحية التي يهب منها الهواء باتجاه مبيت الغنم .

في فترة الربيع يبدأ الجاج بالبيض وبعد فترة يبدأ "طم" على البض ويتوقف عن البيض فيقوم صاحب الدجاجات بوضع البيض على القليل من التبن ويضعه في خم مخصص للجاجة "القعادة" ويضع الدجاجة في هذا الخم لمدة 21 يوم حتى يبدأ تفقيس البيض وخروج الصيصان وتخرج الدجاجة مع صيصانها من الخم وتأكل الطعام وتطعم صيصانها لفترة أسبوع ، تطعم الصيصان بجريشة القمح والماء مع سكر حتى يتمكن من أكل الشعير والقمح .

الخيل له مكانة عظيمة عند العرب والبدو خاصة حيث أنه ُ كان يستخدم في الحروب والغزوات وأيضاً في السباقات .

وأمور كثيرة .

وقام البدو بعسف الخيل والذي يقصد به ترويض الخيل وتجهيزة ويكون قادر على المشي والركض واللهو ولكي يتعامل معه الانسان بكل سهولة .

يتم تعسيف الخيل عن طريق أنه بعد ولادتها مباشرة يتم المسح عليها ومعاملتها بلطف لكي تكون قريبة من الانسان ومسك الاماكن الحساسة له ُ .