استمارة رقم 7

القرقعة

القرقعة هي عبارة عن اداة لخض اللبن قديما عوّض عنها الان الخضاضات في العصر الحالي .

القرقعة هي  مصنوعه من جلد الغنم او المعز وتكون من عدة جلود وهي كبيرة حتى تأخذ كمية كبيرة من اللبن او الرايب .

استمارة رقم 29

القرقاع اداة تشبه الجرس الي حد كبير والفرق بينها وبين الجرس ان الجرس من النحاس والقرقاع من صاج .

يستخدم القرقاع عند اصحاب الماشية (الغنم ) اللي أعداده كبيرة خصوصاً ويعلق برقاب المراييع حتى تسمع الغنم صوته اذا مشت المراييع وتتبعها يعني مثل اداة تنبيه للغنم ، ويوجد قرقاع كبير الحجم يسمى (قرقاع طبالي ) لان صوته يشبه صوت الطبل ويعلق برقبة حمار الغنم وهناك من يعلق اجراس ببعض المراييع او اجراس صغيرة تسمى (نحيلات والواحدة نحيلة او برشيمانات والواحده بريشمانة) .

قربة الماء هي عبارة عن جلد ماعز يجب ان يكون جلد سمار اي ماعز ولا يتم صناعته من جلد الخروف وانما من جلد الماعز بعد ذبح الماعز يتم سلخها بطريقة خاصة بحيث لا يتم ثقب الجلد او شقه فيتم قطع رأس الذبيحة وانهاء جلد الرقبة ويتم سلخها من مؤخرتها ثم بعد اخراج الجلد وغسله وتنظيفه يتم خياطة قاع الجلد اي المؤخرة ويتم دق قمع البلوط اي لحائه ( ورش ) الرمان اي قشوره حتى تصبح ناعمة ويضاف اليها الملح والماء ثم توضع داخل الجلد ويتم تغطيتها لمدة عشرين يوم الى الشهر حتى يصبح الجلد اروم اي اسمك من الخارج ولا يزال الشعر عن الجلد من الخارج بإن يتم قصه في حال كان طويلا ثم يتم تنظيف القربة من الداخل واخراج ما فيها و

بعد نهاية موسم الحصيدة يقوم المزارعين بتغمير المزرع أي نقل الزرع من " الحقلة " مكان الحصيدة الى " البيدر" وهو مكان يجمع فيه كل الزرع المحصود لحين درسه ويكون البيدر كبير جداً وقديماً كانوا يغمرو على الدواب مثل الحمير والجمل. الحمال يغمر عليه " بالشليف " والشليف ( هو عبارة عن مجموعة من " شوالات " اكياس الخيش تخاط مع بعضها البعض ويخاط بأطرافها حلقات من الحديد تسمى الخدم ويضع الزرع داخل " الشليف" وتدخل الحبال داخل : الخدم " وتربط حتى لا يسقط شيء من الزرع ثم توضع على ظهر الحمار ثم تربط بحبل على بطن الحمار وعلى الشليف ليبقها ثابت ولا يسقط عنه وينقل الى البيدر .

العدل

ويستخدم سابقا عند البدو لحمل  بضائعهم داخلها وتحمل على الابل لمسافات طويلة وتصنع من صوف الاغنام وتزين بعدة الوان .

وكان البدو اثناء ذهابهم للمدن القريبة يضعون العدول على ظهر الابل واثناء رجوعهم من السوق تكون هذه العدول محملة بالمواد الغذائية ومستلزمات حياتهم .

الصاع : اداة قياس اوزن وقد حدد الصاع باربعة اعداد وكل عد تقريبا لترين ونصف تستعمل لكيل المحصول اذا كان في شركاء للتقسيم فيما بينهم وعندما يكيل هذا الشخص يقوم بالعد واحد الله واحد اثنين صلو على النبي ثلاثه حلت البركة حتى يصل إلى سبعه ويقول سحبه .

العنصر عبارة عن اداه حديدية تثبت في مؤخر حذاء الفارس بشكل محكم ويقوم الفارس بواسطتها (هز الفرس) لحثها على السرعة .

السعن : هو عبارة عن قطعة جلد يتم سلخها من الماعز او الجدي او النعجة او الخروف بعد ان يذبح ويتم سلخ الذبيحة قطع رأس الذبيحة وابقاء جلد الرقبة كما هو ومن ثم سلخ لحم الذبيحة دون شق الجلد او ثقبه وذلك بفتح (قاعه) اي مؤخرة الذبيحة واخراج اللحم منها ثم يغسل الجلد من الدم والاوساخ الى ان يتم تعريضه لعدة مراحل حتى يصبح سعن جاهزا للاستعمال ومن هذه المراحل :

1. العطن
2. الدباغ
3. الخرز

والسعن يستخدم (لخض) اللبن وحفظه ويتسع السعن لنا يقارب 20 لتر من لبن .

السرج :

عبارة عن جسم داعم للراكب او اي حمولة اخرى تثبت على ظهر الحيوان بروابط خاصة وأكثر الانواع انتشارا هو سرج الخيل ومصمم لاعتلاء صهوة الفرس (الجواد ).

- وهو عبارة عن وسائد محشوة يربطها اطار بسيط يلتف حول جسم الفرس وبالإضافة الى زوجين من الركاب .

الزناد

كان يستخدم هذا الزناد في القديم عند اهل الباديه وذلك لأجل اشعال النار وطريقة استخدامه هو بضربه على حجر الصوان ويوجد هناك قطينه وهي نوع من الانواع العشب سريعة الاشتعال .