الكرك

الخط العربي

أنشا الخط العربي في العراق وتركيا على يد أمهر الخطاطين: ابن مقلة، وابن الغدادي، وتطور على يد امهر الخطاطين مثل: الخطاط شوقي والخطاط حامد الآمدي، والخطاط سامي افندي، وبعض من الخطاطين المحترفين.

ويعد فن الخط العربي من الفنون التي يجب المحافظة عليها ويجب على الخطاط إذا أراد أن يكون خطاط أن يمارس الكتابة في البوص والحبر العربي، والخط وسيلة للتخاطب ويجب إدراجه في المدارس.

وحالته في الوقت الحالي هو عبارة عن فن للخطاط فقط.

الخط العربي خط الرقعة/خط النسخ

يعتبر الخط العربي أحد الفنون العربية الإسلامية، والتي تحظى بمكانه خاصة وقد شهد الخط العربي تطوراً كبيراً وتنوعاً في أنواعه وقواعده وأدواته، وفي الأخص في العصر الإسلامي والذي ارتبط الخط العربي كأحد الفنون التشكيلية الإسلامية

نُبذه عن الخط العربي

اللغة العربية تعتبر من أهم اللغات العالمية، فالخط العربي هو إحدى فنون كتابة الكلمات والجمل التي تستخدم حروف اللغة العربية الثمانية والعشرين، وأهم مساعد في تصميم الخط العربي هو تشابك حروفها، مما أعطاها مرونة في تشكيلها وإظهار جماليتها/ فلقد كانت نشأة الخط العربي ويرجع اصلها الخط النبطي ثم ظهرت المدرستان الكوفية والحجازية التي عملت على تطوير هذا الخط.

الخط العربي/ الرقعة والنسخ

يعتبر الخط العربي من أساسيات الحياة العربية وأحد فنونها القديمة المتجددة، حيث أنه ترجمة للحياة من حيث المراسلات القديمة والحديثة، ووسيلة للتخاطب والتفاهم، والاعلان الحديث.

 وقد استعمل خط الرقعة منذ زمن بعيد في أغلب الخطابات والمراسلات، وكان يكتب على المرقعات، وظهرت له مدارس عديدة في العراق ومصر وبلاد الشام، وخط النسخ كانت بدايته في نسخ القرآن الكريم إذ أن كاتب خط النسخ كان يسمى نساخاً وهو من الخطوط العربية الجميلة والصعبة نوعاً ما.

الخط العربي

يمارس الخط العربي بالكتابة على اللافتات، والملصقات، والشهادات، والإعلانات، بجميع أنواعه الشائعة، مثل النسخ، والرقعة، والديواني، الثلث، الكوفي، الجلي الديواني، الفارسي،

الديواني:- يستخدم في الدواوين الخاصة (إيران) بالرؤوساء والملوك.

الرقعة :- جماله واسع لسهولة كتابته.

الثلث:- يستخدم في الدواوين.

اختلاف وظائفه الاجتماعية الحالية غير ماسبق

فأصبح من المهم الحفاظ عليه كونه العنصر الأساسي لتقييد وتدوين القرآن الكريم وحتى عصرنا الحالي

الخط العربي/ الفنون العربية الإسلامية

الخط العربي من أهم الفنون العربية الإسلامية والتي يدونها لم يجيد التدوين.

ابتداء بقوله تعالى (ن والقلم وما يسطرون) وما يميز الخط العربي عن غيره من الفنون بأنه يمتاز بالعفوية ولكن لا يخلو من القواعد الرزينة، والتي لها دور أساسي في الحفاظ على قواعده واندثاره وتشوه صورته والخط العربي هبه من الله عزوجل يهبها الله لمن يشاء.

تحضير الحبر العربي

تحضير الحبر العربي: من الهباب حيث يتم حرق مخلفات أشجار الزيتون، وجميع السخام (الهباب)، وخلطه بالصمغ العربي حتى يتماسك وتتجانس ذرات الهباب، ثم يصبح شبه عجين ويترك لأشهر عديدة حتى يتخمر ثم يضاف له عسل، وبعد ذلك يوضع في دواة زجاجية تحتوي على خيوط حرير طبيعي.

أدوات الخط العربي

الفرشاة /اقلام الفلوماستر /البويا  الالوان المائية /الريشة وكل هذه الادوات تستخدم في جمالية اللوحات والزخرفة الجميلة

وتستخدم الاحبار الخاصة في استخدام بعض الخطوط والوان خاصة

واغلب ممارسته في المدارس لعمل التدريب الكافي للطلاب

بركة ورقة النخيل

بركة ورقة النخيل

احدى المعتقدات الشعبية المرتبة بطقوس ما بعد الموت حيث يؤخذ عدة أوراق من جريد النخل ويوضع فوق قبر الميت من اجل البركة للميت والترحم عليه وتخفيف العذاب عنه.

زينة اورقة النخيل ( الصمدة )

زينة أوراق النخيل

احدى الطقوس التي كانت تتم في الاعراس وتحديدا يم الزفاف حيث يتم احضار جريد النخل ووضعه زينة في صمدة العروس مع الازهار واوراق الأشجار الأخرى.

يوم حفل الزفاف يتم بناء صمدة للعروس والعريس وهي عبارة طوب ولبن ويوع فوقهم كنبأيه او كرسي ليجلس عليه العروسان امام الناس ويتم تزين الصمدة بعدد من أوراق النخل وذلك لان النخل يعيش طويلا والهدف من ذلك إطالة عمر الزواج طويلا حتى لا يحصل طلاق او سحر او خصام بين الرسان

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة