الحرف العربود
التصنيف: 
  • التقاليد وأشكال التعبير الشفهي بما في ذلك اللغة
  • التقاليد
  • تقاليد الطعام
  • الصناعات الغذائية
المحافظة: 
الشرح: 

استمارة رقم 78

(العربود) خبز كان يضعه الرعاة والمسافرون في المناطق التي ليس فيها اماكن للطعام ، اما اليوم فيقتصر صنع العربود على بعض الحالات التي يرغب فيها شخص او اكثر بتناول العربود او في النزهات البرية .

كانت ظروف الناس قبل (قديما) أصعب منها اليوم كان الراعي يمضي ايام طويلة لوحده ، والمسافر في البادية يمشي ايام ما يشوف بشر ، ولذلك لو أخذ كمية من الخبز تكون صالحة للأكل يوم او يومين لا اكثر لذلك كان اللي يمر بهذي الظروف يأخذ معه كمية كافيه من طحين القمح ، ويصنع رغيف العربود حسب حاجته .

عجينة العربود تكون كربة (كربة بالسكون تعني قاسية قليلة الماء) ، يجمع الشخص كمية كبيرة من الحطب ويوقدها ويبدأ بعجن العجينة بعد ما تجهز العجينة وتكون النار صارت جمر يفتح النار ويجهز المكان للعربود وسط الحجر بعدين يرق العجينة على شكل رغيف ويضعها على الحجر ويغطي وجه الرغيف بباقي الحجر ويتركه فتره كافيه حتى يستوي (اي ينضج) ، بعد ذلك يطلعه من الحجر يخبطه (يضربه حتى يتساقط ما علق به من حجر او رماد ) ويكون جاهز للأكل يوكل اما مع حليب او سمن او شاي .  

استمارة رقم 168

الحرف هو عبارة عن طحين قمح يتم عجنه بالماء بدون خميرة ، وعندما يصبح قاسي وينفرد على شكل قرص وبعدها نضعه فوق الجمر ويقلب حتى يستوي ، وبعدها يوكل . والحرف عادة يكون زاد للراعي أو المسافر يأخذ معه طحين حتى إذا جاع يعمل الحرف ويأكله . والآن ما عاد للحرف موجد ويوجد الكثير من الاطعمة ووجود الرعيان قريبين ووجود سيارات تلحقهم وتجيب لهم أكل .

 

المرفقالحجم
PDF icon lhrf_lrbwd.pdf418.48 كيلوبايت
PDF icon lrbwd.pdf460.56 كيلوبايت
© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة