( استمارة رقم 1)
الوسم :
الوسم يكون للابل وهو احماء حديد على شكل معين خاص بقيلة معينة وانا لكل جماعه من الناس شكل معين لوسم الابل ويكون الوسم يد الناقة في منطقة بين الكتف والرجل ويكون مكان ظاهر تماما للعيان ويكون الوسم معروف انه لهذه القبيلة او الجماعه او يكون حرف معين او مثلث حسب ما تريد القبيلة وهذا الوسم متوارث من الاجيال السابقة للاجيال اللاحقه ويعرف الابناء عن طريق الاباء بالتواتر ويتم المحافظة عليه .
لانه عندما تضيع ناقة معينه عن ناس اخرين يعرفونها من خلال الوسم وتعرف الناقة الغريبة بين الابل بسهولة ويمنع السرقه بين الناس لانها صعب اخفائها .
( استمارة رقم 4)
الوسم : خاص بالابل وهو علامة تحطها كل عشيرة على قطيع الابل اللي خاص فيها ولكن عشيرة وسم خاص بها من الوسوم اللي كانت عند العرب قبل (وسامة الباهل ) وهي عبارة عن اربع مطارق (خطوط) مطرق على الفخذ ومطرق على الذراع ومطرق على الرقبة ومطرق على الحنك أو الفك
الباهل اربع خطوط
بعضهم يوسم بأربعة مع نقطة والبعض بثلاثة نقاط مع نقطة وفيه وسم العراقي(يعني الصليب)
وبعض يوسم بدائرة وخط وكل عشيرة توسم ابلها عشان يعرفونه خاصة اذا صارت الفزوة يميزون ابلهم عن ابل القوم .
وفي بعض العشاير اذا مات الرجل الرجل يساوون عند قبره نقره ويجيبون رقه (حجر مستطيل) ويرسمون عليه وسم ابل جماعته ويحطونة بالنقرة عشان الناس تعرفه
( استمارة رقم 18)
الوسم عبارة عن علامة تطبع على موضع واضح على جسد الأبل، يمكن مشاهدته بوضوح بواسطة الكي، من خلال تسخين حلقة حديديه أو ما شابه حيث يتم اختيار مكان مناسب لوضع الوسم، وغالباً وعند معظم القبائل يتم أختيار الفخذ أو الرقبة.
الغرض الأساسي من الوسم هو التمييز بين الأبل حتى تعرف كل قبيلة أبلها وخصوصاً عند الاختلاط في مناطق الرعي أو عند ضياع الأبل أو سرقتها .
الوسم جزء لا يتجزأ من تراص القبيلة، لأنه علامة وسمة طالما استخدمته القبيلة لوسمه على مقتنياتها من حيوانات الرعي والركوب، غهو يفيد في مجال التدقيق في علامة الجوار أو النسب أو القرابة والصلة بين القبائل إذا أن هناك وسوم تتطابق ووسوم تتشابه الى حد كبير.
القبائل ترث الوسم عن السلف منها، وقد ينشغل بين أبناء موقع جغرافي معين متحدث عليه بعض التغيير بهدف التمييز بين رسم وآخر، كما ومن الممكن أن يكون لدى مجموعة من القبائل المتحالفة وسماً معيناً يرمز الى هذا الحلف بينما تضيف كل قبيلة علامة جانبية على وسم الحلف من أجل سهولة التمييز، وقد يشير الاسم أيضاً الى العمق التاريخي للقبيلة فهم إذا من الأركان الذي يجب الاطلاع عليها في مثل هكذا أبحاث تاريخية وأجتماعية .
( استمارة رقم 29)
يقوم البدو بوسم المواشي والغنم خاصة ليتم تمييزها عن بعضها ولا يجوز وسمها في وجهها لانه محرم حيث يتم وسمها في اذنها غالبا وفي وجهها ايضا هناك من يقو بذلك رغم معرفتهم بان الاسلام حرمها .
ويتم وسم الغنم لكي يتم التمميز فيما بينها فكل منها يتميز بوسم معين ومن طرق وسم المواشي عن طريق قص طرف صغير من الاذن ويسمى ( الشرضة ) مغرضة الاذن ، او عن طريق الكي بالنار وعند الوسم بالنار هناك امور يجب مراعاتها منها ان تكون الوسم حامي جدا يجب ان يضع شيء تحت الاذن قبل وسمها ويجب ان تكون يد الواسم حفيفة وايضا يجب ان لا يوسم الحيوان المفزوع ( الجافل) .
من اشكال الوسم : القلادة / المغزل / الهلال / المفتاح ، ايضا القطفة والعقرة تعتبر من اشكال الوسم التي توسم بها البهائم بواسطة السكين / المخرازة.
( استمارة رقم 37)
الوسم هو علامة مميزه توضع على الحلال الابل أو الغنم وتكون على شكل رسم على الوجه بالنسبة للغنم وللابل تكون على الوجه والفخذ وتتم بواسطة (ميسم) وهو عبارة عن قضيب حديدي يتم وضعه على النار حتى يحمر ثم يتم وضعه على الحلال بإشارة معينة تدل على ملكية هذا الحلال.
( استمارة رقم 48)
الوسم عملية يقوم بها مربي الماشية لوضع علامات على ماشيته ليميزها عن غيرها والتعرف عليها واثبات ملكيتها في حال ضياعها .
ولكل مربي ماشيه وسم يميز ماشيته عن غيرها فمنهم من يقوم بعمل (شرخ) في اذن الشاة في مكان معين ومنهم من يقوم بقص جزء صغير من اذانها ومنهم من يقوم بكيها بمعدن مرتفع الحرارة لطبع علامة تبقى مع الحيوان طول حياته .
يقوم بعض مربي الماشية بوسم صغار ماشيته أولا بأول بعد ولادتها ومنهم من يقوم بوسمها مرة واحدة بعد نهاية موسم الولادة في هذه الحال يقوم بدعوة اصدقائه واقاربه لمساعدته في حصر صغار الماشية ووسمها حيث يتم اشعال نار ووضع المياسم فيها حتى ترتفع حرارتها وتكوى بها اذان صغار القطيع او اطراف وجوهها .