كنا بنحضر دشداش ابيض للولد كانه عريس ويصير النسوان يغنوا للمطهر وبحكو" يالله يمطهر بالله عليك مظي مواسك وخفف ايدك وطهرولي الولد تحت ظل عراق ويا دمك يا لولد باللورق وطهر ولي الولد تحت ظل التين ويا دمك يالولد بلل المناديل طهرولي هل ولد تحت ظل الخوخ ويا دمك يالولد بلل الخوخ"

 وبجيب الولد اما عمه او امه او ابوه ويناولون للمطهر والمطهر بطهر الولد بجيب موس وبقص قطعة لحم من عورته لانها مكان تجمع جراثيم ومشان نوع من الطهارة وبالطهرة بالعادة يكون نفسه الحلاق وحالياً بطهروا عند الدكتور " الطبيب" والطهور مميز بس عند المسلمين وبعد ما نخلص من عملية الطهور بندهن مكان الجرح بزيت سيرج او زيت خروع مشان يعقم الجرح وبعد عشر ايام تقريباً بنشيل الشاش عن الطفل وبالاغلب عند وقت صلاة العصر يكون موعد المطهر وبتصير الزغاريت والغناء والاحتفال والرقص واكل المناسف احتفالاً بطهور الولد وبتصير الناس تنقط كانه عريس يوم عرسه وحالياً كل اشي تغير وصار بكتمانيه بدون احتفال