كان المطهر يجوب المضارب على حماره او رجليه "راجلاً" ومعه الحقيبة الجلدية وبيها سكين صغيرة " موس" ولفاف من قطن وقطع قماش، وكان المطهر عنده اكثر من وظيفة مثل انه دواج بنفس الوقت بيطري وشاعر ما كان المطهر يستخدم مثل وسائل اليوم حتى يخفف الألم عند الطفل كان يلهيه وما تتجاوز هاي العملية اقل من دقيقة.

حتى يوصل العيل لـ 10 سنين وهو مرات ما اطهر لآن كان قبل انشغال المطهر وعدم مروره لأنه وراه اشغال ما كان يطهر الولد وهو صغير.

وقبل كانوا يحطوه بمضجع وهي ركايب وهو ثلاث من العمدان مربوطة وتشكل منصب يستخدم لوضع السعت ويقولوله المضجع  ويغطوه بقطعة قماش بيضا او عباية من قدام وكانن النسوان يغنن لأم الولد وع المطهر ويطوفن حول "المضجع  وينذبح وقتها ذبيحة كرم للموجودين ويسو عشا والبعض بنقط الولد.

ويقولو هالشي حرام وبطل حد يساويه لأن الاعلان عن الطهور حرام لكن هالأيام يودو الولد من اول اسبوع لدكتور ويطهروه لا غنا ولا حدا عرف ولا شي ويستخدم الدكتور ادوات تكون مطهرة وأدوية تعقم الجرح