قبل الولادة بتبلش المراة تحضر شنتتها واغراضها طبعاً بتكون الاغراض عباره عن اواعي الها ولفات للطفل وبشاكير وتبانات واذا كانت حالة الاب مش كثير ميسوره بتكون اواعي الطفل اواعي المراة القديمه بتعمل منهم لفات لابنها طبعاً هاي بحالة اذا الماة بدها تخلف بمكان مش بيتها مثل انها تروح تخلف عند امها او عند حماتها وعشان يقوموا فيها بس تولد وبديروا بالهم عليها بس اذا بدها تخلف في بيتها بتحط اغراض الطفل في خزانه خاصه اله وبتجهز كل شي رح تحتاجه بالولاده وبالعاده اهل الام بجهزوا لاول مولود وبس يجي الطلق للمراة بروح الزوج ينادي الدايه وهي بالعادة بتكون مراه كبيره بالعمر وهي متخصصه بشؤون الولادة وما كانت تاخذ مصاري هي كان عملها لوجه الله تعالى ولانهم كانوا يشوفوا زمان انه النفساء المراة الى راح تخلف هي حورية من الجنة اول شي بتحكي الداية لما نبدأ شغلها يا رب يا حنان يا كريم اتفك عقدتها اطليقات صفيه في البريه ولا ميمه ولاخيه وبتحكي كمان يد الله غلبت ايدي وايدي غلبت النعيل" النعيل ويكونوا خواتها وخوات زوجها مواليها بدعواها وبعد ما ينزل الجنين امرات ما كانت تنزل الخلاصه عشان هيك كانوا يحط التتن بانف المراة عشان تعطس من الريحة وهيك بتنزل الخلاصة . وكانوا زمان يتفائلوا لما الوراة تولد بالليل لانه الليل ستر كل شيء.