زيارة الطفل للكنيسه أول مرة:

كانوا أيام زمان ممنوع على المرأة الوالدة تطلع من بيتها قبل الأربعين، لأنها كانت تصير الولادة في البيت، ما (بقى بيه) مستشفيات مثل اليوم، كانت أول زياره للأم والطفل إلى الكنيسة بعد الأربعين، ممنوع (النفساء) الأم (المولدة) تدخل الكنيسة قبل الأربعين، أول أحد بعد الأربعين (توخذ) الأم الطفل و(بتزور بيه) بالكنيسة، كانت (توخذ) معها علبة حلو، وتضيف الناس (اللي) بالكنيسة، وكانت تروح معها أمها أو حماتها، والنسوان القريبات (الها)، لليوم موجودة (هاي) العادة، لكن الطفل ممكن يطلع من البيت قبل الأربعين في حالة الضرورة، إذا مرض يروح للدكتور، (عنا طائفتين)، الروم واللاتين، إذا الأم (بدها) تزور كنيسة الروم (بتقعد) بآخر كرسي بالكنيسة، والخوري (بيجي بوخذ) الطفل، إذا ولد (بدخلوه) على الهيكل (جوا)، و(بصلي) عليه، وإذا بنت (بصلي) عليها خارج الهيكل، ممنوع البنت تدخل (جوا) الهكيل مهما كانت الأسباب، لا (بكبرها) ولا بصغرها، أما عند اللاتين (اللي) هو الطقس الغربي، الخوري (بوخذ) الطفل (بصلي) علية أمام الهيكل، للولد والبنت نفس الشي، ولما تتناول الأم (بحط) على راس الطفل (كاس المناولة)، هو الكاس الذي يضع به الكاهن خبز ونبيذ، (بناول) للشعب، و(بصلي) عليه صلاه خاصه بالأطفال.