- الشماغ : ويسمى أيضا حطة أو كوفية أو قضاضه حسب المنطقة. ألوانه مختلفة لكن أشهرها الأحمر والأبيض وتتميز الكوفية الأردنية عن غيرها بالتهديب، فالحطة الأردنية تكون مهدبة بخيطان القطن الأبيض، ويلبس الشماغ بطريقه اللثام أو يرد من جانبيه أو أحد جوانبه على العقال ويترك الآخر على الكتف.
- العقال : ويسمى أيضا المرير . وهو مجدول من شعر الماعز الأسود، يلبس فوق الشماغ ويتباهى به الرجال الأردنيون. وأنواعه تختلف من منطقة لأخرى في الأردن فأهل البادية يفضلون ارتداء العقال الناعم الرفيع وأهل المدن والقرى الجنوبية يرتدون العقال المبرد، أما أهل المدن والقرى الشمالية يفضلون ارتداء العقال السحّاب إضافة إلى المبرد. وتختلف أنواعه من حيث السمك والجودة والزوائد * فمنه الرفيع والمتوسط والسميك جداً * والقياس المتعارف عليه بالأرقام (52 * 50 * 48 * 45 ) * كذلك تختلف الجودة والليونة والصلابة * ويتبع ذلك ارتفاع السعر * ومن أجود الأنواع العقل (المرعز) * وهنالك بعض انواع العقل بزوائد * والبعض الآخر يكون ذا زوائد * ومن نفس مادة الصنع ( الصوف )، يتدلى على مؤخرة رأس الرجل عند لباسه إياه * وتكون من الزوائد واحدة طويلة تمتد حتى منتصف الظهر * أو تطول قليلاً لتنتهي على شكل الحرف ( t ) اللاتيني المقلوب أو بشكل الكركوشة * (وهي مجموعة من الخيوط مربوطة ببعضها مكونة زائدة تشبه ذيل الحصان) أو بشكل زائدتين طويلتين أو أربع زوائد معقودة بشكل فني عند مؤخرة العقال فوق الرأس * ويلبس العقال بطيه بعضه على بعض مثل العقال الأبيض ويسمى هذا النوع ( أبو الجدايل) وبعض الأنواع يمكن أن يكبر وأن يصغر* بعد شد * خيط خاص من خيوطه يسمى السحاب . والعقال المقصب بألوان الذهب : وهو مربع الشكل ولا يلبسه إلا من هم من علية القوم مثل شيخ القبيلة أو أميرها وذلك ليميزه عن غيره من الناس.
- القمباز: ويسمى أيضاً الكبر والزبون. وهو رداء طويل مشقوق من الأمام، ضيّق من أعلاه، يتسع قليلاً من أسفل، ويردّون أحد جانبيه على الآخر. وجانباه مشقوقان حتى أسفل الخصر. يخاط من قماش الروز أو الكتان أو الجوخ حسب فصول السنة، وأحيانا تزين قبته بالقيطان (خيوط من الحرير أو القطن) وتغلق دائريا على قدر حجم الرقبة. وتتنوع ألوانه وبدرجاتها المختلفة من الأبيض إلى الأسود والكحلي والرمادي والزيتي وتكون إما ساده أو مخططة طولية بلون مغاير.
- الدامر: ويسمى أيضا الجبة. وتلبسه النساء كما الرجال وحينها يقمن بتزينه. وهو معطف يصل إلى ما دون الخصر، يخلو من الرقبة والأزرار، ويلبسه الرجال في الشتاء مع القمباز المصنوع من قماش الجوخ ذي الالوان الفاقعة.
- العباءة: رداء فضفاض ذو الوان فاتحه بالصيف وغامقة بالشتاء وتصنع من الحرير أو وبر الجمال وهي خفيفة وفضفاضه وذات أكمام عريضة وأحياناً يلبسها الرجل على الاكتاف وهي منتشرة في البادية أكثر من الأرياف والمدن. والبشت هو عباءة أقصر من العباءة الطبيعية.
- السروال: وهو بنطلون واسع فضفاض أبيض أو أسود مصنوع من الكتان يربط برباط يسمى الدكة (وتلفظ الكاف CH) على قدر الرجل من الاسفل ويزم بشكل واسع من الأعلى على قدر الخصر.
- القميص: وهو سترة مصنوعة من الصوف أو القطن ويرتدى تحت القمباز وتوضع أطرافه تحت السروال. ولا يظهر أي جزء فيه.
- الجناد: وهو حزام يربط على الصدر بشكل مصلب أو أحادي الطرف وهو مصنوع من الجلد البني أو الأسود وله جيوب توضع فيها الرصاص أو مونه المسدس بالإضافة إلى محفظة تربط على جانب الخصر ويحفظ فيها المسدس ومن الطرف الاخر أو في المنتصف توضع الشبرية وهي أدوات تستخدم لذبح الأغنام وتدل على كرم الرجل كما أنها تستخدم للدفاع عن النفس أو لغايات الصيد.
- سلاح الرجل الاردني: قديما قال انه كان يتكون من الشبرية والسيف او الخنجر اضافة الى (بارودة الدك) العثمانية المصنوعة من الخشب والصدف والفضة, و(جناد الفشك).
- الزربول: من الأحذية التي كانت مستعملة في أوائل القرن العشرين وما قبله. وهو يشبه ما نسميه بالبوط حالياً. له ساق قصيرة مفتوحة من الأمام. يُجمع طرفا الساق هذه حتى تسد الفتحة بشريط جلدي كلما أريد السير بها، ودباغتها بدائية وليس لها بطانة من جلد ولا من غيره.
- المركوب: وهو للرجال العمال منهم والفلاحين. والجلد العلوي من سميك والنعل أكثر سماكة ومتانة. ورأس المركوب محدد ومعقوف إلى الخلف وتثبت عقفته بمسمار. كما أنه من الخلف له لسان بشكل مثلث متساوي الساقين رأسه إلى أعلى يمسك به لابس الحذاء للاستعانة بإدخال رجله فيه. وكان نعل المركوب يُحذى بمسامير لها طبعات مستديرة وبنضوة من حديد بأسفل الكعب لتزيد مع المسامير في عمر النعل ولو قصَّرت من عمر لابسه لثقله أو لإمكانية تزحلقه به عند سيره في منحدر أو مروره فوق صخره.
- البالوش: وهو نوع بدائي جداً. فقد كان يؤتى بجلد رأس البقر أو رأس الجمل فيشمس حتى ييبس ثم يأتي الرجل فيضع قدمه على قسم منه ويقطع بسكين مكان وطأة القدم ثم يفعل نفس الشيء بواسطة القدم الثانية فيصبح عنده نعلان ولكي يثبتا في رجليه يقطّع ما بقي من الجلد إلى أشرطة طويلة يثبتها في جوانب النعلين بواسطة ثقوب يحدثها فيهما. وعندما يريد السير يلف هذه الأشرطة على ساقيه ويربطهما عليهما.
اعداد: سمير العدوي وفايز العبادي (بترا)