الأغنام تصنف إلى قسمين القسم الأول :

1.البياض (النعاج) ولها عدة مسميات ومنها:

· الشعلة &ndash ويكون وجهها فاتح ومائل للأبيض.

· النمشا &ndash ويكون وجهها والآذان جامعة بعدة ألوان مثل البرقاء.

وتقسم النعاج عند حلبها إلى عدة أقسام ومنها :

· الرغث &ndash وهي النعاج المواليد وأبنائها (المواليد)

· الجلد &ndash وهي النعاج التي لم تلد أو تكون جذعاً أي عبور لم يتجاوز عمرها سنة، ومنها ما يكون (معاشير) أي حامل ولم تلد بعد.

· ذكر النعاج : يقال له الكبش وله عدة أسماء حسب لون وجه مثل : الأقرع الذي ليس له قرون.

· الأدرع/ الأشمل / الأعم / الأزعر ويكون ذنبه مرتفع / الأرطل وتكون الذنب متدلية للأسفل حتى تصل إلى معاقيد الأرجل.

· الذي يكون عمره سنة يسمى ثني وتكون أسنانه الأمامية من الجانبين معه، وبعدها يكون رباعي.

·   الغنم تلد ولدين في العام تبعاً لإكرامهن في العلف ويقسم إلى صفاري في شهر 10-11.

· الولادة الثانية صغير وتكون في شهر 7-6-8. ويفضل أهل الأغنام الولادة الأولى صفاري حتى يقدروا على حلب الأغنام بعد شهرين أو ثلاثة أشهر بحيث يتقوى (الطلي) وهو ولد الغنم.

· ويقوم راعي الأغنام بمناداة الأغنام بكبحات: مثل (درّي درّي) وعدما يريد ردهن عن شيء يقول جرحيّ جرحيّ.

أما القسم الآخر من الأغنام وهي :

الرقّا &ndash ويكون لونها أبيض + أسود.

الدحيويا &ndash ويكون حجمها أصغر من المعز البلدي الأصلي وتعطى الحليب بكميات كثيرة ويقوموا بشرائها من الديسا او العقبة.

وتقسم المعز إلى &ndash المعز وهو الذي يكون عمره فوق السنة أو تكون قد ولدت ولده أو عدة ولادات.

· القسم الآخر الشعاري &ndash وهي التي يكون عمرها من 16 شهر إلى سنة تكون شعيرياً.

· ويكون ذكر المعز يسمى تيس وله عدة أسماء طبقاً للون شعره ومنه الأسود :

1. الأسود

2. الأحمر

3. الأبرق

4. الشامي : وهو له عدة مواصفات لونه أحمر أو أدهم ويكون خرطومه طويل وآذانه طويلة ويكون عالي الحجم وسمي بذلك لجمال شكله ولونه المائل للأشقر الغامق.

· ويكون طرق حلب الغنم السمراء أو الماعز عن طريق مسك رأس العنز أو عندما تكون متعودة على الحلب وعلى الشخص الذي يقوم بعملية حلب الماعز تقوم بالوقوف لوحدها ويقولوا بعض الأقوال عند رعي الأغنام ومنها المعز السود حقاً مقرور.

ويكون صغار المعز له عدة أسماء. ومنها الذكر ويسمى الجدي ومنها الأنثى وتسمى الصخلة.[1]

الرعيان المستأجرين ياخذون الأجرة من إنتاج المواليد وتشمل الأجرة 1/10 الإنتاج وياخذوا بدل المونة والملابس والمسكن والآن خفت العمالة من الرعيان الأردنيين وصار الاعتماد على العمالة الوافدة مثل السوريين لأنهم أرخص تكلفة وأسعارهم مقبولة. الآن ارتفعت تكلفة الأعلاف 70% وصار الناس يتركوا تربية الأغنام المسيحيون في مادبا بقي عدد قليل منهم  يربي الأغنام بسبب غلاء الأسعار بالنسبة للرعاة وتكلفة الماشية مع أنه الرعاية وتربية الأغنام من قيم وعادات الناس من الأيام الخوالي ونعمل بركس أو بيت شعر حتى تحميهم من البرد ولازم نجهز للرعيان ملابس دافئة يستفيد أهل مادبا من الأغنام التي يربونها من حيث بيع اللحوم  والصناعات التقليدية ( الجميد السمن البلدي، الجواعد الصوفية،  والاستفادة من مشتقات الحليب.

  الغنم الرعوية تعتمد  في غذائها على الموسم وأحياناً تسمن وتعلف الخراف في الحظائر ويكون غذاؤها من الشعير والنخالة والذرة والتبن.[2]