الأدوات المنزلية التراثيةفي محافظة عجلون

الأدوات المنزلية التراثيةفي  محافظة عجلون

 

إعداد المعلّمة

نعيمة حمدان حسين الغزو

باحثة في الموروث التراثي

 

 

 

المحتوى :

1 . المقدمة

2. الأدوات المنزلية التراثية العجلونية .

3. القهوة العربية في حياة الناس في عجلون .

4. الأدوات والأواني المستخدمة في القهوة العربية .

5. قائمة المراجع .

 

 

المقدمة :

     الحنين إلى الماضي في ربوع محافظة عجلون والرجوع إليه ، يعكس وقائع حياة الاباء والاجداد الذين عاشوا  في هذه المنطقة .والكتابة عن الأدوات المنزلية التي كانوا يستخدمونها في حياتهم اليومية، تعتبر من الحفاظ على الإرث التراثي في هذا الجانب، والذي يعتبر واجب ثقافي وإنساني يشكل عنصراً فعالاً وأساسياً في مواجهة نسيانها..

  هذه الأدوات كانت وسيلة للتقريب بين الناس، فالجار كان يحتاج إلى جاره والأخ إلى أخيه، يستعملون الأدوات نفسها، وهي كانت سبباً مهماً في تعلقهم بالأرض . .
ومن بين الأدوات المنزلية القديمة، الطناجر والصحون النحاسية، الكوارة، العصي الخشبية، صندوق العروس، المهباج، أكاليل من القماش كانت النسوة يضعنها على رؤوسهن لحمل الجرة، سرير الطفل القديم، صواني قش، مجموعة أجراس معدنية للمواشي، مناجل مختلفة وعدة الحصادين، مواقد من الطين، ميزان عنب، فخ كان يستعمل لصيد الطيور والضباع، صاع لكيل الحبوب، مفاتيح البيوت القديمة، قناديل الكاز التي كانت وحدها مصدراً للأنارة، أدوات الفلاحة التي نعتبرها اليوم بدائية، جرار المياه التي كانت النسوة تملأها من البئر تحملها على رأسها، مجموعة جرار الزيت، مكنسة البلأنّ، مواقد الطين وأدوات أخرى تعجز العين عن إحصائها..

1 . ادوات المطبخ :

    لم يعرف الفلاح العجلوني في السابق المطبخ كما هو في وقتنا الحاضر، كان يتم الطبخ كان داخل بيت السكن سواء أكان في البيت الدائم ام في (الكهف  الحجري ) أو في بيت الشعر(6) ، المكان الذي يسكن به الناس وقت الحراثة والحصاد, كانت عملية الطهي تتم على نار الحطب, حيث يخصص مكان وسط البيت يسمى النُّقرة تشعل فيها النار ويطبخ الطعام .

تستعمل الأدوات الآتية في بيت الفلاح العجلوني(7)  :

 

 

  1. القِدر : وهو إناء كبير من النحاس ذو سعه كبيرة, يطبخ فيه الطعام في المناسبات عندما يكون عدد الأشخاص المراد إطعامهم كبير.

صورة القِدر النّحاسي لطهي الطعام

2 .الطنجرة : ( طاسه ) من النحاس أو غيرة تستعمل لطهي الطعام .

 

3  . الطّوس : وهو إناء مصنوع من النحاس يستعمل لنقل الطعام من مكان لآخر

 

4. الطشطوش : إناء من الفخار يصنع من تراب الصلصال وبعد أن يجف ، يتم التأكد من عدم وجود مسأمات أو شقوق ،  يحرق بالنار لمدة معينة من الوقت ويصبح جاهز للاستعمال ، تطبخ ربة البيت في ذلك الزمان في الطشطوش كما تطبخ في طناجر اليوم، يصبح لونه اسود قاتم من الخارج من النار والدخان وطبيخة صحي ولا يتفاعل مع المواد المطبوخة.

 

5 . حماميّه : (أو إلسْحَلة ) إناء نحاسي أو من الألمنيوم  يستعمل لوضع اللبن أو الشنينة .

 

6 . الحق : قطعة من الخشب تحفر بشكل حفرة داخل الخشب على شكل صحن عميق ، يهذب من الداخل ويعمل له قاعدة مستوية ليثبت على الأرض بشكل طبيعي ، يوضع في الأكل لأهل البيت أو يحمل في إلى مكان العمل (الحقل ).

 

7 .  المنَسف : (اللقن) , إناء واسع من النحاس قليل العمق , قديم فيه  الطعام للضيوف .

 

8 . اللَّقن : أصغر من المنسف  وأعمق قللا وله نفس الاستعمال .

 

9 . الكبشية : إناء نحاسي له يد تستعمل لسكب الشراب (اللبن المطبوخ ) على المنسف .

 

10 . معلقة (  ملعقة) الخشب : وهي كبيرة الحجم مصنوعة من الخشب ، لها يد طويلة , تستعمل لتحريك القدر

 

11 . الشِّكوه : وعاء من جلد الضان،يراعى الدقة عند سلخة حتى يخرج بدون ثقوب  ينزع عنة الشعر أو الصوف ويدبغ  ، ويربط من الخلف والقوائم بشكل محكم وتبقى الرقبة حرة لملأها بالحليب الرائب واستخراج الزبدة منها وتفريغ الشنينة بعد الآنتهاء من عملية الخض   .

 

12 .  المِعجن : إناء مصنوع من أو الخشب الفخار يستعمل للعجين , وعندما انتشر استعمال النحاس أصبح المعجن من مادة النحاس .

 

13 . الطبق : مصنوع من القش ، له العديد من الاستعمالات ومنها: وتضع علية قطع العجين عند عملية الخبيز، يوضع فوقه صحون الأكل عند تقديم الطعام ، ومن استعمالاته تغطية لقن العجين بعد عجنه , وأخيرا يحفظ فوقه الخبز .

 

14 . المجفيه (الجونه ): وعاء مصنوع من القش لنقل الحبوب مثل القمح والعدس .

 

15 . القبعة: وعاء متوسط الحجم يصنع من سيقان نبات القمح،يدخل في صناعة القبعة زخارف وألوان جميلة أو تكون بدون ألوان ، تستعمل لحفظ الحبوب ( البقوليات ) أو الطحين، وعند استعمالها للطحين تسمى المروجة، تحفظ فيها خمره العجين، وهي قطعة صغيرة من العجين الخامر، توضع مع العجنة الجديدة لتعمل على تخمير العجين .

 

16 . الخافة :جلد شاة من الضان كبيرة الحجم ، يدبغ بشكل جيد وتفرك باليد حتى يصبح الجلد طري تخيط من أسفلها وتربط القوائم الأمامية بحبل قصير على شكل علاقة وتبقى الرقبة حرة لتعبئة وتفريغ المواد المحفوظة فيها، تعلق بوتد خشبي مثبت في أمكنة معينة في داخل بيت الفلاح ، تستعمل لحفظ القمح، والفريكة، البرغل، العدس وغيرها.

 

17 . الجراب :  وهو وعاء مصنوع من الجلد, يستعمل لتخزين التسميد والعدس ويوضع فيه اللبن في بعض الأحيان، وقد يحفظ فيه الخبز .

 

18 . الظبية : وعاء من الجلد يستعمل لحفظ اللبن الجأمد بعد استخراج الماء منه .

 

19 . الظرف : وعاء من جلد الماعز أو الضأن الكبير الحجم, يراعى عند سلخة الدقه المتناهية ,خوفاً من أحداث أية ثقوب  فيه , يُستعمل لحفظ زيت الزيتون أو السمن البلدي, وخاصة عند نقله على الدواب من منطقة إلى أخرى ...

 

20 . العُكّة : وهي وعاء من جلد المعز الصغيرة الحجم , تستعمل لحفظ زيت الزيتون والسمن البلدي, وبعد تعبئتها يربط فمها وتعلق بوتَد) , في إحدى نواحي البيت .

 

21. القربة : جلد الضان الكبير الخالي من أية ثقوب أو تشققات ، يستعمل لنقل الماء من البئر أو من عيون الماء ، يحمل على ظهر الدواب بشكل مقرون على جانبي الدابة ويشد علية بالحبل ، وقد تحمله النسوة على الظهر .

 

22. السعن : جلد الماعز الصغير يشبه القربة لكنه أصغر منها، ينزع عنة الشعر ويدبغ وتربط مؤخرته ربطا محكما وكذلك القوائم الأربعة وتبقى الرقبة لتعبئة الماء وتفيرغة، يستعمل السعن من قبل الحصادين في الحقل عند الحصيدة ويغطى بقليل من سيقان القمح المحصود وكذلك يحمله الرعاة في البرية للشرب .

 

23 . الركابة : عبارة عن ثلاث قطع من الخشب ويراعى فيها الاستقأمة والقوة ، تربط من إحدى أطرافها ، وتنصب أرجلها بشكل مثلث ، تعلق فيها الشقوة بارتفاع مناسب عن الأرض وتدفع الشكوة إلى الأمام والخلف محدثة حركة للسائل داخل الشكوة تؤدي إلى فصل مادة الزبدة عن اللبن .

 

صورة الركابة ويظهر فيها (الصاجور )وهي قطعة خشبية بطول متر واحد ،تربط بطرفيها  بحبلفي اعلى الركابة ثم تعلق فيها الكوة ، كما هو في الصورة .

 

24 .  الرحى : ، وهي عبارة عن قطعتين مستديرتين من الحجارة الصلبة توضعان الواحدة فوق الأخرى ، ويوجد في القطعة العلوية ثقب تثبيت به قطعة من الخشب ، وذلك لتدويرها. تعتبر من أقدم أدوات تجهيز الأغذية استعدادا لطهيها.

 

صورة رقم(9) الرَّحى أو الطاحونة وكانت تستعمل لطحن الحبوب يدوياً

             صورة رقم(11) خرزة البئر                               صورة رقم(10) أطباق القش 

 

صورة رقم (12)  بئر الماء ويظهر معه لدلو

 

صورة رقم(13) جرة الماء (الخابية)

صورة رقم (14) قدر الطعام مع الملعقة الخشبية والميجنة

صورة رقم (15) نشمية تخضّ اللبن بالشكوة وتظهر معها الرُّكّابة

 

2.يقتني الفلاح في بيته ويستعمل  الأدوات الآتية (8) :

1- الغربال : وعاء مصنوع من الخشب , وسيور وخيطان من الجلد متشابكة يستعمل لغربلة الحبوب وتنظيفها من الأوساخ .

2- الكواير : أوعية كبيره داخل البيت مصنوعة من الطين تستعمل: مستودعات لحفظ الحبوب ,وقد تتسع هذه الكوارة إلى 20 مُدّ من القمح أو الشعير .

3- الخابية : جرة مصنوعة من الفخار تستعمل لحفظ ماء الشرب لها مكان خاص داخل البيت شتاء" وخارجة صيفا" .

4- السِّراج : عبارة عن وسيلة للأنّارة يتألف من وعاء للوقود (زيت الزيتون أو كاز ) مع فتلة من القماش ويد للأمساك به , يستعمل للأنّارة ليلاً .

5- المُنخل : وعاء مصنوع من إطار خشبي وشبكة متداخلة من الأسلاك المعدنية الرفيعة التي لا تصدأ عادةً , يستعمل لفصل الطحين عن بقية الشوائب .

6 . الابريق : ، وفيه يسخن الحليب ويغلي الماء عند الحاجة

7 . الهاون  : يستخدم في تنعيم وترقيق المأكولات الخشنة ، وتطحن فيه القهوة ، ويصنع من الخشب أو الحديد أو النحاس  ، وله أشكال مختلفة ، ويكون على شكل مخروطي ضيق من الاسفل وواسع من الاعلى .
3. القهوة العربية في حياة الناس في عجلون :

أ‌- المقدمة :

 استخدام القهوة عادة عربية مشهورة وقديمة يقوم العربي بتقديمها للضيوف قديما وحديثا. ويختلف تذوقها من ناحية المزاج والكيف ، البعض  يفضلها سوداء والبعض بيضاء والآخر بنية. وأكثر المداومين عليها يومياً هم من فئة كبار السن .
   قد تكون القهوة خفيفة عند البعض توضع فيها حبات الهبل ( البهار ) (9)، وهناك القهوة الغأمقة عند البعض الآخر ، وهي عادة  : تكون مرة وليس فيها سكر أبداً،  وتقدم في فنجان صغير فمه أوسع من قاعدته
   تُعتبَر القهوة رمزًا من رموز الكَرَم ، والعرب يُفاخرون بشربها وتُعَدّ مظهرًا من مظاهر الرّجولة في نظرهم. ويعقدون لها المجالس الخاصّة ، وللقهوة بروتوكولات خاصّة بها وأوانٍ خاصة ،  ومنها  ما تُسمّى الدلة أو البكرج التي يجلبها بعض الناس من بلدانٍ بعيدةٍ وبأسعارٍ باهظةٍ طمعًا في السّمعة الحسنة

   وتثور ثائرة المعزب إذا أخبره أحدٌ أنّ قهوته فيها خلل أو تغيّر في مذاقها، ويُعبّرون عن ذلك بقولهم ) قهوتك صايدة ) ولا بُدّ في هذه الحالة أن يُغيّر المعزب قهوته بقهوة جديدة .

 

     القهوة تحظى بالكثير من الاحترام عند الناس ، لها عادات قبلية متعارف عليها. فيجب أن تسكب القهوة للضّيوف وأنت واقف تمسك الدلة في يدك اليُسرى وتقدم الفنجان باليد اليُمنى ولا تجلس أبدًا حتّى ينتهي جميع الحاضرين من شرب القهوة. بل وأحيانًا يُستحسن إضافة فنجانٍ آخرٍ للضّيف ، في حال انتهائه من الشّرب خوفًا من أن يكون قد خجل من طلب المزيد، وهذا غاية الكرم  .

 

   عند سكب القهوة وتقديمها للضّيوف يجب أن تبدأ من اليمين عملاً بالسّنة الشريفة، أو تبدأ بالضيف مباشرةً إذا كان من كبار السّن. والمُتعارف عليه أنّك تصبّ القهوة حتّى يقول الضّيف كفى ويُعبّر عن ذلك بقوله: بس أو كافي أو بِهَزّ فنجان القهوة.
    مهارةُ صبّ القهوة أن تُحدِثَ صوتًا خفيفًا نتيجة ملامسة الفنجان للدلّة. وكان يُقصَد بهذه الحركة تنبيه الضّيف إذا كان سارحًا، أو كما تقدم في الأفراح، أمّا في الأحزان كالعزاء مثلا فلا يصدر صوتاً ولو خفيفاً،  كما أنّ مِن مهارة شرب القهوة أن يهزّ الشّارب الفنجان يمينًا وشمالاً حتّى تبرّد القهوة ويتمّ ارتشافها بسرعةٍ ،

   وللقهوة مكانه عالية في أنفس الناس وفنجان القهوة يحل أكثر المشاكل تعقيداً , ومن العادات العربية بالقهوة أن يقدم فنجان القهوة في بداية كل جلسه وخاصة جلسات حل المنازعات أو الزواج أو الضيافة , ولفنجان القهوة حقوق وواجبات يجب مراعاتها والتقيد بها , ويقول الشيخ خليل الشويات : أن فنجان القهوة ثلاث :

  •  الفنجان الأوّل : للضيف أي يقدم لأي ضيف مهما كانت مرتبته أو مكانته .
  • والثاني  : للكيف أي للمغرمين بالقهوة أو المحبين لها .
  •  والثالث  : للسيف أي للشخص صاحب المكانه الرفيعة المميزة في الكرم والشجاعة أو العلم .

بلغ من احترأم الناس للقهوة أنّه إذا كان لأحدهم طلب عند شيخ العشيرة أو المُضيف، كان يضع فنجانه وهو مليء بالقهوة على الأرض ولا يشربه، فيلاحظ المُضيف أو شيخ العشيرة ذلك، فيُبادره بالسؤال: (ما حاجتك) فإذا قضاها له، أَمَره بشرب قهوته اعتزازًا بنفسه. وإذا أمتنع الضّيف عن شرب القهوة وتجاهله المُضيف ولم يسأله ما طلبه فإنّ ذلك يُعدّ عيبًا كبيرًا في حقّه، وينتشر أمر هذا الخبر بين الناس . 

      تُحمّص القهوة أوّلاً على النار في إناءٍ معدنيٍ مقعرٍ يُسمى "المحماسة"، وتُحرّك القهوة حتى تنضج جميع حباتها باستخدام عصى  من الحديد تشبه  الملعقة الطّويلة، تسمى( يد المحماسه)، ثم تُطحن القهوة في إناءٍ معدنيٍ يُسمّى (النحر أو المهباش ) وتوضع مع بهاراتها المعروفة، كالقرنفل والزّعفران والهيل، في دلةٍ كبيرةٍ ثم تُسكَب بعد عدّة عملياتٍ مُركّبةٍ في دلةٍ مناسبةٍ  تسمى ( البكرج)  وتُقدّم للضّيوف، تطوّرت هذه الأدوات الآن، النجر( المهباش ) مثلاً تقابله الطاحونة أو المطحنة الكهربائية، والمحماسة تقابلها المحمصة الكهربائية، والدلة تقابلها الحافظات أو الترمس.

 ب.أدوات وأواني القهوة العربية: تستعمل الأدوات والأواني الآتية  في إعداد القهوة العربية (10):

1. المهباش : قطعة من خشب ( البطم ) غالبا ، مفرغة من الداخل تستعمل لطحن القهوة وتدق بيد خشبية , تسمى يد المهباش  ويكون المهباش عادة مرصعا بالقطع الفضية والنحاسية , وأشهر من يصنع المهباش في منطقة شمال الأردن هم : أهل المزار الشمالي .

2- المحماسة : إناء يستعمل لتحميص القهوة على النار (قلي القهوة ) وهي مصنوعة من الحديد السميك أو النحاس  ولها يد طويلة من نفس المعدن تستعمل لتقليب القهوة أثناء تحميصها .

3- المبردة : قطعة خشبية مجوفة ولها فتحة ، تستعمل لتبريد القهوة بعد تحميصها وقبل طحنها

4- أطقم الدلال : وهي أوان نحاسية بأحجام مختلفة تستعمل لغلي القهوة وسكبها وقد يصل عددها إلى أربعة أباريق , إضافة إلى البكرج وهو الإبريق الذي تسكب منه القهوة في الفنجان وتقدم إلى الضيوف .

5- الكانون أو المنقل : يستعمل لإشعال النار من الحطب أو الفحم،  لوضع الدلال والبكرج حول النار لتبقى القهوة ساخنة .

6- الظبية : عبارة عن كيس من خيوط صوفية ملونه توضع فيها القهوة ويكون مربوط معها كيس آخر أصغر حجماً يوضع فيه البهار (الهال ) .

المعاميل : وهي مجموع أدوات عمل القهوة من دلال وقدور و فناجين الدلال : ومفردها دلة. وهي معروفة منذ القدم لصناعة القهوة العربية وتقديمها

 صورة رقم(16)  دلة القهوة العربية


 

 صورة رقم(17) أدوات القهوة العربية، ويظهر فيها (المحماسة والطباخ والدلة والنجر ،الهاون والمبردة )

أمّا اوعية حفظ القهوه والهيل في حديثة

 

 

هوامش البحث ومراجعه

1 . محمود حسين الشريدة، ، الوهادنه بين الماضي والحاضر ص164 .

2. مقابلة سابقة مع كل من الحاجة شيخه عبد القادر أبو حسان الغزو (85) عاما ، والحاجة نعمة حسن محمد الغزو(88) عاما .

3. مقابلة مع كل من الحاج أحمد سليمان حمود الخطاطبة ، مواليد 1918م ، والحاج حمدان حسين الغزو ، مواليد عام 1925م .

4.  . محمود حسين الشريدة ، فارة الأمس هاشمية اليوم ، ص 152 .

5.  . مقابلة مع الشيخ خليل محمد الشويات ، (85) عاما

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة