طبوغرافية محافظة عجلون
(التضاريس- السطح)
(Topography)
إعداد
د. خليف مصطفى غرايبة
رئيس تحرير وباحث في الموسوعة العجلونيّة
أستاذ مُشارك في جامعة البلقاء التطبيقية
المحتويـــــات
أوّلاً - المميزات الطبيعية لسطح محافظة عجلون:
- انحدارها باتجاه غور الأردن
- ليونة صخورها بشكل عام
- تضرس المنطقة الشديد
- تنوع المظاهر الجيومورفولوجية في المنطقة
- غنى المنطقة بالمياه
- وجود العديد من السهول ذات التربات الصالحة للزراعة
ثانياً - أقسام السطح:
- أجزاء يزيد ارتفاعها على 1000 متر
- الأجزاء التي يتراوح ارتفاعها بين 750 و1000 متر
- الأجزاء التي يتراوح ارتفاعها بين 500 و700 متر
- الأجزاء التي يقل ارتفاعها عن 500م
- هوامش ومراجع البحث.
- الملاحــق.
3:1:1 طبوغرافية محافظة عجلون
(التضاريس- السطح)
أوّلاً- المميزات الطبيعية لسطح محافظة عجلون:
تُشكّل محافظة عجلون الجزء الجنوبي الغربي من محافظة إربد،والجزء الغربي من محافظة جرش، كما تُشكّل جزءاً هامّاً من المرتفعات الشرقية المطلّة على حفرة الانهدام، وتحتلّ أرض المحافظة أعلى أجزاء هذه المرتفعات ( الأشكال رقم1 و2)، و تمتاز هذه المنطقة بالمميزات الطبيعية التالية:
1- انحدارها باتجاه غور الأردن: تعدّ عجلون محافظة جبلية بامتياز، وينحدر 90% من أرضها باتّجاه الغور(شكل رقم3، وتتوزّع أرضها على ستة أحواض مائية سطحيّة، يتوسّط كل حوض منها وادٍ، وتنصرف مياه خمسة أودية منها باتجاه غور الأردن وهي أودية: اليابس، وكفرنجة، وراجب، ومجموعة الأودية للمنطقة المحصورة بين وادي اليابس ووادي كفرنجة، والأجزاء الشمالية لنهر الزرقاء، أمّا الأمطار الساقطة على منطقة الجنيد(عبين وعبلين ، وصخرة) فتنصرف مياهها باتّجاه نهر اليرموك(*).( شكل رقم 4).
وقد تم إيجاد نسبة الميل (الانحدار) ودرجته من الخرائط الكنتورية للمنطقة (لوحة عمان 1: 250000، ولوحة فيق حيفا 1: 100000)، ولثلاثة قطاعات تضاريسية فيها تتجه شرقاً غرباً، أحدهما في الشمال، والثاني في الوسط، والثالث في الجنوب، بحيث تم تحديد أكثر ثلاث نقاط ارتفاعاً في الطرف الشرقي من المنطقة (وهي تشكل قمماً جبلية)، يقابلها ثلاثة نقاط تقع على خط كنتور- 100 (تحت سطح البحر) في الطرف الغربي (ثلاثة مراكز سكانية تقع عند أقدام الجبال). (الأشكال 5 و6 و7 و8 والجدول رقم 1)
جدول رقم 1 : درجة الانحدار للمنطقة
النقاط المرتفعة (الشرق)
|
المنسوب عن سطح البحر (بالأمتار)
|
خط الكنتور -100 (الغرب)
|
المسافة الأفقية بينهما بالأمتار
|
المسافة العمودية بينهما بالأمتار
|
نسبة الميل
|
درجة الانحدار
|
رأس منيف
|
1198
|
كُركُمة
|
19,957
|
1298
|
1/ 15,35
|
54َ 3o
|
جبل أم الدرج
|
1247
|
سليخات
|
18,952
|
1347
|
1/ 14
|
16َ 4o
|
الرأس الأقرع
|
900
|
عمَّتا
|
15,217
|
1000
|
1/ 15,21
|
6 5َ 3ْ
|
من الجدول السابق يُلاحظ:
- انحدار المنطقة اللطيف باتجاه غور الأردن حيث بلغ متوسط نسبة الميل لها حوالي 1/ 14,85، كما كان متوسط درجة انحدارها 2َ 4ْ تقريباً (1).
- تزداد درجة الانحدار في وسط المنطقة (شكل رقم 7) وتقلّ على أطرافها الشرقية والجنوبية (الأشكال 6 و8).
ومن الجدير بالذكر أن لدرجة الانحدار هذه أهمية كبيرة في دراسة الظاهرات الجيومورفولوجية، وفي استغلال الأرض بطرق مختلفة كالزراعة وإنشاء الطرق والمراكز السكانية وغيرها(2)، ونظراً لانحدار أرض عجلون ووعورتها، فقد عرف السكان نظام المدرّجات الزراعية لمقاومة انجراف التربة، واستخدموا الدواب كوسيلة رئيسية في كلّ من حراثة الأرض ونقل الأمتعة.
2- ليونة صخورها بشكل عام، وتتمثل هذه الصخور بالمجموعات التالية:
أ- تكوينات الزمن الرابع Quaternary: وهي تكوينات الحصى والفتات الصخري والرمل والجبص وتكوينات المارل Marl والكونجلومريت Conglomeraate وتوجد في الأجزاء الدنيا من السفوح الغربية، أي أقدام الجبال(3).
ب- تكوينات الزمن الثالث Tertiary: وتتمثل بالطفل والطباشير والجير(4)، والمارل وقليل من الصوان، حيث تمثّل تكوينات المارل والصوان طبقات كتيمة Aquicludes، أما الطبقات التي تعلوها فهي طبقات حاملة للماء وقريبة من السطح، وتوجد بشكل واضح في وادي راجب(5).
ج- تكوينات الزمن الثاني: وتشمل تكوينات العصرين الترياسي والجوراسي، التي تتكون من الصخر الرملي الجيري والصخر الجيري والطفل، وتمتاز بكثرة تشقّقها وسهولة انهيارها بسبب ضعف تماسك حبيباتها الرملية الخشنة، ويكثر تواجدها عند السفوح الجنوبية الدنيا المطلة على نهر الزرقاء، وفي المجرى الأدنى لوادي اليابس.
أما تكوينات الكريتاسي الأسفل والسينومانيان والتورانيان والسينونيان، فهي في مجملها تكوينات جيرية وتحتوي على المارل والجير الرملي والدولومايت والصوان، وتمتاز هذه الصخور بكثرة مفاصلها وشدة تأثرها بعملية الإذابة، وينتشر وجودها بشكل كبير في الثلث الأدنى من منحدرات عجلون الغربية، وفي جنوب وادي اليابس وفي وادي راجب(6)، وقد كان لليونة صخور المنطقة أثر كبير في سرعة تشكل تربتها، كما برع السكان – وخاصة الحجّارة منهم – في حَفْر آبار المياه وقطع الصخور وتشكيلها بأحجام وأشكال مختلفة واستعمالها في بناء مساكنهم، وأسوار بيوتهم، وبناء الجدران الاستنادية اللازمة للأراضي الزراعية، وخاصة في الأجزاء الوسطى والشرقية من المنطقة حيث انتشرت المقالع "المحاجر" بكثرة حول معظم المراكز العمرانية .
3- تضرس أرض عجلون الشديد نظراً للتباين الكبير بين المرتفعات والمنخفضات فيها (الأشكال 9 و10 و11و 12) وبسبب ليونة صخورها، وهبوط حفرة الانهدام – المجاورة – خلال عصر البلايستوسين، الأمر الذي نتج عنه هبوط مستوى قاعدة الأودية التي تجري فيها، حيث أخذت هذه الأودية بتعميق مجاريها فتراجعت منابعها إلى الوراء باتجاه الشرق(7).
وبذلك تكون المنطقة قد تعرضت إلى حتّ مائي كبير بفعل هذه الأودية التي تجري فيها متجهة صوب وادي الأردن مثل أودية اليابس، كفرنجة، راجب، والزرقاء، حيث شكّلت هذه الأودية مع مرور الزمن خوانق (Groges) تحاذيها سهول جانبية متقطعة وقليلة الاتساع(8)، وقد استطاعت معظم هذه الأودية – بفعل حتّها الرأسي – أن تعمق مجاريها في المنطقة إلى أعماق ترجع في تكوينها إلى عصور السينومانيان (وادي الموجب) والتورانيان (وادي اليابس)، بل وعصري الترياسي والجوراسي (نهر الزرقاء)(9)، وقد نتج عن ذلك:
- تكوّن الانهيارات الأرضية، وخاصة في أطراف المنطقة الغربية والجنوبية ذات الانحدار الشديد.
- تكوّن الشلالات، كما هو الحال في شلالات وادي السالوس الذي يقع جنوب عنجرة ويصب في وادي كفرنجة(10)، ولذلك فقد اشتهر هذا الوادي بوجود العديد من الطواحين المائية خلال الفترة 1864 – 1946.
إن أكثر أجزاء عجلون تضرّساً هو ذلك الجزء المحصور بين وادي اليابس ووادي كفرنجة، والتي تبلغ مساحته حوالي 72 كم (ما نسبته 19% من المنطقة)، حيث يجري فيه العديد من الأودية يزيد عددها على العشرة، أي بمعدل وادٍ لكل 7 كم2. ومن أهم هذه الأودية: معربا، التون، الميسر، أبو الحَبَل، الكبير، عوير، الجمعان، وعراق الجمال.
ومن الجدير بالذكر أن هذه الأودية تجري ضمن مسافة أفقية (شمالية جنوبية) لا تتجاوز 12 كم، أي أن المسافة بين كل مجرى وآخر لا تتجاوز 1,5 كم(11). وقد كان لتضرّس المنطقة آثار سلبية على السكان، منها: صعوبة التنقل بين أرجائها، وصعوبة استغلال الأرض في أغراض الزراعة، كما كان لهذا التضرّس أثر إيجابي تمثّل في حماية سكان المنطقة من غارات البدو الذين كانوا يتهيبون من الدخول في المناطق الجبلية، وقد اشتدت وطأة هؤلاء البدو على سكان المناطق السهلية المجاورة خلال النصف الأول الأعوام 1864 – 1946، كما كانت هذه المنطقة ملجأ للكثيرين من سكان هذه المناطق الذين أرهقتهم "الخاوة"(12) التي كان يفرضها البدو عليهم.
4- تنوع المظاهر الجيومورفولوجية : وذلك بسبب التطورات الجيولوجية المعقدّة التي انتابتها خلال العصور المتلاحقة، ولحركات التصدّع والطيّ، إضافة إلى عوامل التجوية والحتّ المختلفة التي ساهمت في تنوّع معالم المنطقة المورفولوجية، والتي من أهمها(13): (الشكل رقم 13)
أ- المقعرات Synclines والمحدبات Anticlines، ومن أمثلة المقعرات: وادي أوصرة ووادي الساخنة ، ومن أمثلة المحدبات: منطقة مار الياس والمناطق المحدبة التي تقع إلى الشرق من قرى فارة وحلاوة وخربة الوهادنة.
ب- المصاطب الصخرية Strata terraces: تشكلت من عمليات الحتّ الرأسي للمجاري المائية، وتوجد على طول الأودية الرئيسية في المنطقة مثل وادي كفرنجة(14).
ج- الجروف: وتظهر عند جوانب الأودية، وقد نتجت عن عمليات التعمّق والتوسيع للمجاري المائية وتراجع الطبقات الصخرية اللينة والقليلة السمك ونتوء الطبقات الصخرية السميكة ذات الانحدار الشديد، وتشكّل هذه الجروف مساقط مائية تجري من فوقها مياه الروافد الفرعية(15).
د- حفر الإذابة Solution Pits والكهوف Caves والأعمدة المسننة: وهي مظاهر تتشكل بشكل رئيسي من عمليات التجوية في الصخر الكلسي، ويكثر وجود هذه المظاهر في الأجزاء الشرقية من المنطقة وخاصة المرتفعات التي تقع إلى الشرق من قريتي عين جنا وعنجرة(16).
هـ- الانهيارات الأرضية: وتنتج بشكل رئيسي عندما تتجمع مياه الأمطار في طبقات صخرية قليلة المساميّة كالمارل والصوان تعلوها طبقات كلسية أو رملية تخلو من الغطاء النباتي وذات انحدار كبير، ويكثر حدوثها في مناطق تقطّع الطبقات الصخرية المائلة، كما هو الحال على ضفاف كثير من الأودية في المنطقة مثل وادي راجب ووادي كفرنجة(17).
5- غنى عجلون بالمياه: فقد كان لطبيعة تتابع الطبقات الجيولوجية أثر كبير في جعلها من أكثر المناطق ملاءمة لتجمع الماء الباطني القريب من السطح، ويوجد فيها عدد كبير من الينابيع كشفتها عمليات الحت المائي في كثير من الأودية، كما هو الحال في عين التيس شمال شرق عجلون(18) ونبع أم الجلود بالقرب من قرية عنجرة(19).
6- وجود العديد من السهول ذات التربات الصالحة للزراعة، والتي غالبا ما تقطّعها المرتفعات الحرجية، وقد عُرفت هذه السهول منذ القدم بشهرتها في زراعة الأشجار المثمرة وخاصة الكرمة والزيتون(20).
ثانياً- أقسام السطح: من دراسة أشكال التضاريس للمرتفعات الشمالية في الأردن رقم (1 و2 )، وأشكال التضاريس في محافظة عجلون رقم ( 14) ، يمكننا تقسيم هذه التضاريس إلى الأقسام التالية(21):
1- أجزاء يزيد ارتفاعها على 1000 متر، وتتسع في الجهة الشرقية من المنطقة، ويوجد خط تقسيم المياه الرئيسي في أقصى طرفها الشرقي، حيث يجري منه باتجاه الغرب العديد من الأودية، ويوجد في هذه الأجزاء بعض التجمعات السكانية التي تقع عند منابع الروافد العليا لنهر اليرموك( صخرة، ورأس منيف، وسامتا، وعبين وعبلين) وتكسوها الغابات بشكل كثيف، وأهم القمم الجبلية التي توجد فيها:
أ- جبل أم الدرج (1247م): وهو أعلى قمة في المنطقة، وبقع بين عنجرة وسوف.
ب-رأس منيف (1198م): ويقع في ظاهر قرية عفنا الشرقي.
ج- جبل عوف (1023م): يتوسّط منطقة منحدرات عجلون الغربية تقريباً، وعليه تقع قلعة عجلون (الرّبض) التي بناها عز الدين أسامة أحد قادة صلاح الدين الأيوبي(22).
2- الأجزاء التي يتراوح ارتفاعها بين 750 و1000 متر، وهي أكبر الأقسام مساحة، كما أن فيها بعض المراكز السكانية الهامة مثل عنجرة وعين جنا، ويوجد فيها عدد من الينابيع ومساحات لا بأس بها من الأراضي الصالحة للزراعة(23).(شكل رقم 15).
3- الأجزاء التي يتراوح ارتفاعها بين 500 و700 متر، وتعتبر من أهم أقسام المنحدرات الغربية لعجلون، وذلك للأسباب التالية:
أ- تعتبر أكثر الأجزاء كثافة بالسكان لوجود العديد من المراكز السكانية فيها، مثل: عجلون، وكفرنجة، وراسون، وعرجان، وأوصرة، ومحنا، واشتفينا، وراجب، والهاشمية، وحلاوة، وخربة الوهادنة (الأشكال 16،17،18).
ب- تشكل هذه المناطق الأجزاء الوسطى المتسعة من أحواض الأودية (اليابس، وكفرنجة، وراجب)، حيث توجد التربة الصالحة للزراعة والينابيع العديدة.
ج- موقعها المتوسط – الانتقالي – ساعد على اعتدال جوها، فلا هي باردة كالأجزاء الشرقية المحاذية لها، ولا هي حارة كالأجزاء الغربية، ويوجد في طرفها الشرقي مدينة عجلون، المركز السكاني الرئيسي ومركز الإدارة الهام، أما في طرفها الغربي فتوجد المنطقة الانتقالية بين الغور والجبل "المنطقة الشفا غورية"(24)، وفيه توجد خربة الوهادنة التي كانت مركزاً لحكم جبل عجلون قبل عام 1851(25).
د- سهولة الانتقال بين أرجاء هذا القسم، وذلك لقلة تضرسه قياساً بالأقسام التي تجاوره شرقاً وغرباً.
4- الأجزاء التي يقل ارتفاعها عن 500م: ويشتد الانحدار فيها، وتقع بين سهول الغور غرباً، والمناطق الشفاغورية شرقاً، وهي أكثر الأقسام تضرساً في المنطقة، حيث تضيق فيها أحواض الأودية، وتخلو أطرافها الشرقي من وجود المراكز السكانية، في حين توجد مراكز سكانية كثيرة في أطرافها الغربية عند أقدام الجبال (Foot Hills) ذات مواضع هامة لأنها تشكل حدود التقاطع بين بيئتين مختلفتين تماماً(26)، بيئة السهل وبيئة الجبل، كما توجد في هذه الأجزاء تربات صالحة للزراعة، تشكلت من تجمعات الرواسب التي أزالتها الأودية الجانبية من تكوينات المنطقة ووضعتها عند أقدام الجبال، وهي ما يسمى بالمراوح الفيضية(27)، وتشتهر هذه الأجزاء بوجود العديد من الينابيع، ومن أهم المراكز السكانية في هذه المنطقة كركمة وهجيجة(28).(شكل رقم 17).
هوامش البحث ومراجعه
(*) ينحدر 90% من أرض محافظة عجلون باتجاه الغور الأردني، وللمزيد أنظر:
خليف غرايبة، "الجغرافيا التاريخية للمنطقة الغربية من عجلون"، مطبعة الروزنا،اربد، ص59-62.
(1) وقد تم معرفة درجة الانحدار للقطاعات التضاريسية في المنطقة من خلال المعادلة:
زاوية الانحدار =
|
المسافة الرأسية X 60
|
المسافة الأفقية
|
(محمد عبدالرحمن الشربوني وزميله "الخرائط ومبادئ المساحة" 1970، ص 314- ص327).
(2) محمد عبدالرحمن الشرنوبي وزميله "الخرائط ومبادئ المساحة". مكتبة الانجلو المصرية، القاهرة، 1970، ص314.
(3) حسن سلامة "جيومورفولوجية الحافة الصدعية الشرقية لغور وادي الأردن"، دراسات، المجلد الثاني عشر. العدد 7. الجامعة الأردنية. عمان. 1985، ص41.
(4) Burckhardt, J. L. "Travels in Syria and the Holy Land", John Murray, London, 1822. P. 269
(5) Ionides, M. G. and Blake, G. S. "Report on the water resources of Trans Jordan and Their Development", Government of Trans Jordan, Amman, 1939, P. 87
- حسن سلامة، "منطقة عجلون: دراسة مورفولوجية"، دراسات، المجلد 8، العدد 1، الجامعة الأردنية، عمان 1988، ص 144.
(6) – Burdon, D. J. "Hand book of the Geology of Jordan", Government of the Hashemite Kingdom of Jordan 1959. PP. 35-37.
- حسن سلامة، "جيومورفولوجية الحافة الصدعية الشرقية لغور وادي الأردن"، ص 41- ص42.
- حسن سلامة، "منطقة عجلون: دراسة مورفولوجية"، ص 144- ص145.
- Blake, G. "The Stratigraphy of Palestine and its building stone", Jerusalem, 1935. P. 30.
(7) - حسن سلامة، "جيومورفولوجية الحافة الصدعية الشرقية لغور وادي الأردن"، ص 42.
- حسن سلامة، "منطقة عجلون: دراسة جيومورفولوجية"، ص 174.
(8) Admiralty War Staff, "A Handbook of Syria, Palestine and Trans Jordan" Op. Cit. P. 407
(9) Ionides, M. G. and Blake, G. S. Op. Cit. PP 86 – 98
(10) محمد أبو سيف، "جغرافية عنجرة الطبيعية والاقتصادية والبشرية"، رسالة جامعية لنيل إجازة في الآداب، جامعة دمشق، 1966، ص 22.
(11) – Deir Abu Said (Scale 1: 50,000) Sheet 50. J. 23, 1941
- Kufrinja (scale 1:50,000) sheet J. 24. 1941.
(12) الخاوة: إتاوة عينية يدفعها الفلاحون لشيوخ البدو على شكل حبوب أو ماشية أو نقود مقابل امتناعهم عن الاعتداء على مزروعاتهم ومواشيهم. المصدر: علي محافظة، تاريخ الأردن المعاصر: عهد الإمارة، ص27.
(13) حسن سلامة، "منطقة عجلون: دراسة مورفولوجية"، ص 164- ص174.
(14) المصدر نفسه، ص174.
(15) محمد أبو سيف، "جغرافية عنجرة الطبيعية والاقتصادية والبرية"، ص11.
(16) المصدر نفسه، ص 167.
(17) علي العنانزة، "الناتج الرسوبي لحوض وادي كفرنجة"، رسالة ماجستير غير منشورة. الجامعة الأردنية، عمان، 1986، ص113.
(18) – Burdon, D. J. Op. Cit. PP. 73-74
- Iodines, M. G. and Blake, G. S., Op. Cit. PP 153-154.
- حسن سلامة، "منطقة عجلون: دراسة مورفولوجية"، ص 170.
- Glueck, N. "The River Jordan", lutter worth press, London, 1946. PP. 159-168
(19) محمد أبو سيف، "جغرافية عنجرة الطبيعية والاقتصادية والبشرية"، ص 10.
(20) – A Hand book of Syria. Op. Cit. PP. 206-63.
- Northey, A. E. "Expedition to the east of Jordan", P. E. F. London. Jan 1972. P. 71.
- Merril, S. "East of the Jordan", Richard Bently and son, London, 1881. P. 374.
(21) Admiralty war staff, "Palestine and Trans Jordan". Op. Cit. 405
(22) يوسف غوانمة، "التاريخ السياسي لشرقي الأردن في العصر المملوكي"، دار الفكر للنشر والتوزيع، عمان، 1982، ص41.
(23) Merril, S. "East of the Jordan". Op. Cit. P. 468
(24) لقاء منطقة عجلون التنموية الذي انعقد برعاية سمو الأمير حسن في كلية عجلون في 26/2/1989.
(25) فريدريك بيك، "تاريخ شرقي الأردن وقبائلها"، ترجمة بهاء الدين طوقان، الدار العربية للنشر والتوزيع، عمان، 1935، ص418.
(26) نسيم برهم، "تقييم عامل العرض الطبيعي في الجغرافيا السياحية"، دراسات، المجلد الثاني عشر، العدد الخامس، الجامعة الأردنية، عمان، 1985، ص139.
(27) حسن سلامة، "جيومورفولوجية الحافة الصدعية الشرقية لغور وادي الأردن"، ص60.
(28) – Merril, S. Op. Cit. PP. 187-189.
- Strange, G. L. "A ride through Ajlun and the Belka during the Autumn of 1884", Richard Bently and son, London, 1886, P. 268.
- الملاحـــق:
شكل رقم(1) طبوغرافية شمال الأردن
(محافظات: عجلون، وجرش, وإربد)
شكل رقم(2) تضاريس شمال الأردن
( محافظات: عجلون، وجرش، واربد)
شكل رقم(3 ) الأحواض المائية السطحية في
منطقة المنحدرات الغربية لمحافظة عجلون
شكل رقم(4 ) الأحواض المائية السطحية في شمال الأردن
( محافظات: عجلون، وجرش، وإربد).
شكل رقم(5 ) مواقع القطاعات التضاريسيّة (المرسومة في البحث).
شكل رقم(6 ) قطاع تضاريسي يبن رأس منيف وغرب كركمة
شكل رقم(7 ) قطاع تضاريسي يبن جبل أم الدرج وغرب سليخات
شكل رقم(8 ) قطاع تضاريسي يبن غرب الرأس الأقرع وغرب عمتا(البلاونة)
شكل رقم (9) خارطة كنتورية لمنطقة المنحدرات الغربية من محافظة عجلون.
شكل رقم(10 ) قطاع تضاريسي في الأجزاء الشرقية من المحافظة
شكل رقم(11) قطاع تضاريسي في الأجزاء الوسطى من المحافظة.
شكل رقم(12) قطاع تضاريسي في الأجزاء الغربية من المحافظة
شكل رقم(13) جيومورفولوجية المنحدرات الغربية لمحافظة عجلون.
المصدر:عن سلامة، حسن،دراسات، 1980، ص173.
شكل رقم(14) تضاريس محافظة عجلون
شكل رقم(15) المراكز العمرانية والأثرية في حوض وادي كفرنجة
شكل رقم(16) المراكز العمرانية والأثرية في حوض وادي اليابس
شكل رقم(17) المراكز العمرانية والأثرية في منطقة أحواض الأودية
المحصورة بين وادي اليابس ووادي كفرنجة.
شكل رقم(18) المراكز العمرانية والأثرية في حوض وادي راجب