الزرقاء

الطهور

كنا بنحضر دشداش ابيض للولد كانه عريس ويصير النسوان يغنوا للمطهر وبحكو" يالله يمطهر بالله عليك مظي مواسك وخفف ايدك وطهرولي الولد تحت ظل عراق ويا دمك يا لولد باللورق وطهر ولي الولد تحت ظل التين ويا دمك يالولد بلل المناديل طهرولي هل ولد تحت ظل الخوخ ويا دمك يالولد بلل الخوخ"

الختان الطهور

 عملية الطهور للمولود الذكر يتم بأول اسبوع إلو من ولادته هيك الشائع والتعرف عنا بالمجتمع بس عملية الطهور للولد ما الها وقت محدد بصير يطهر من اول يوم ولادته ولحتى يكبر بس الافضل انه يتطهر وهو صغير عشان ما بصير عنده امراض لما يكبر وأفضل موسم للختان اذا ما بدهم اهله يطهرو بأول أسبوع هو زي ما بنحكي "لما يبرد الحجر" يعني يكون الجو بارد لانو الولد لما يطهر بفصل الصيف أو بأوقات بتكون درجة الحرارة عاليه يمكن يصير معاه التهاب بمعنى ثاني "تصنج عليه" طبعاً أول اشي بقعد الولد على تخت او سرير بكون صغير مش حجم السرير كبير ويرفع الشنته وبجهز العدة للطهور وهي الموس والسبيرتو اذا كان الولد صغير يعني بأول اس

الطهور

كان المختار يجيب المطهر الى بيته ويجمع الاولاد غير المطهرين في الحي ويكون معه الشنتة التي يضع فيها العدة وكانوا يدخلون الاولاد داخل الغرفة والنساء تنتظر في الخارج وقبل اعلان الطهور كانوا يرفعوا الراية اللي هي العلم وكانو يغنو النساء للاولاد " طهرو يا مطهر و ناولوا  لأمه – يا دمعوا الغالية تنزلت على كمه وطهرو يا شلبي وناولوا لأخته يا دمعتوا الغالية تنزلت على تخته الشلبي هو " المطهر" وثاني يوم من الطهور يعملون الغداء لأهل الحي ويقدمون الحليب والحلوى.

وما زال لحد الآن الطهور موجود ويوجد له هذه المراسم.

الطهور

يقول الراوي كانت الناس قبل تقوم بتطهير الصبيان حتى يصلو الى سن من 5-6 سنوات ويوم يقومون بعملية الطهور يقومون بعملية صنع المصنع والمصنع هو عبارة عن قطع من القماش الزاهية  وهو شبيه بالبيارق ويوضع المصنع امام البيت على عامود ويكون مرتفع الصانع وتكون مدة الاحتفال بالطهور مدة اسبوع كامل وهم يسهرون ويغنون ويحتفلون بالطهور وبعد ذلك يأتي المطهر الى بيت الصبيان حتى يقوم بعملية الطهور والادوات المستخدمة في عملية الطهور هي كباس وهو الموس ومقص الطهور وخرقة بيضاء بمعنى شاش ابيض.

وعند عملية الطهور يقومون ببعض الاهازيج وهي:

يا مطهر الصبيان بلقايله"هي وقت الظهيرة

الطهور/الختان

 

قبل كانت الناس يوم يجيها ولد تنبسط وتفرح لأجل المولود الجديد والذكر خاصة كانت غير اهل المنطقة يجو يباركون وللذكور يصير الطهور وتقام الافراح والليالي الملاح وقد كانوا  يشترون للذكر الذي يتم تطهيره لباس اخضر اللون ويشترون هذه الملابس قبل يوم الطهور بشهر واكثر ويدورون به في جميع انحاء المنطقة كإعلان وينادون " امشوا  على العريس" بمعنى ان الولد الذي يطهر يلقب بالعريس".

الطهور

كان المطهر يجوب المضارب على حماره او رجليه "راجلاً" ومعه الحقيبة الجلدية وبيها سكين صغيرة " موس" ولفاف من قطن وقطع قماش، وكان المطهر عنده اكثر من وظيفة مثل انه دواج بنفس الوقت بيطري وشاعر ما كان المطهر يستخدم مثل وسائل اليوم حتى يخفف الألم عند الطفل كان يلهيه وما تتجاوز هاي العملية اقل من دقيقة.

حتى يوصل العيل لـ 10 سنين وهو مرات ما اطهر لآن كان قبل انشغال المطهر وعدم مروره لأنه وراه اشغال ما كان يطهر الولد وهو صغير.

ملابس الطفل

تختلف ملابس الطفل حسب مراحل العمريه التي يمر بها الطفل وملابس الطفل زمان مش زي ملابسه اليوم زمان كنا نعتمد على الخياطه والنسيج لملابس الطفل مثل 1. الملف او الكوفاليه وهاي بتكون على عدةطيات وبتلف فيها الطفل .2. المقاطه وهاي بتكون مصنوعه من القماش الابيض الكتان وبتكون على شكل حبل من اجل ربطها على المقمطة ان يوضع الطفل فيها. 3. الصدريه وهاي بتكون من القماش او نوع قماش خفيف بتحطيها للطفل عندما ياكل وفي ناس بسميها مريول او مريله وسموه مريله علشان الطفل مرات بريل من فمه .4.

شنطة المولود

 تهتم الام بابنتها الحامل وتاتي الداية للاشراف عليها اثناء الحمل وتقرر ان المولود ولد او بنت حسب شكل بطن الام. تبدا الام بتحضير لوازم المولود من قميص وكفولة حزام بطن حزام السرة القمطه او الكفوله (الحرام) المنشفه البشكير باعداد تكفي الطفل حتى يتمكن من الجي او السنه حسب الموجود ويمكن ان تبدا الام والجده بتحضير هذه الملابس خياطه يدويه طوال فترة الحمل وتغزل ملابس صوفيه لتكفيه لموسم الشتاء ثم توضع في حقيبة خاصه او "بقجه" وتهدي للمولود.

العماد

لازم كل طفل ولد ان يتعمد باسم الربه ليسوع المسيح اسم الاب والابن والروح القدس امي تذهب بالطفل الى الكنيسة عند الخوري ويكون جرن فيه ماء دافيء ولون الجرن فضي هذا الجرن يوضعوا فيه الماء وزيت الزيتون وعلى الطفل زيت. "الميرون المقدس" واصله من زيت الزيتون لكنه يقرأ عليه الكهنة علشان هيك بسمه مقدس ولازم يكون للطفل اشبينه واشبين علشان اذا الام ماتت يتولون تربيته هذا الطفل على الدين المسيحي وبعد خروجه من الماء يكون له ثياب جديده بيضاء وهذا عنوان للطهارة ويلي بتلبسه الشبينه وبعد ذلك بحمل الطفل وبتدور فيه حول الجرن مع الترانيم الدينيه اي التسابيح.

تعميد المولود عند المسيحين

هو رمز للولادة الجديدة ويدل على قيام السيد المسيح . للعماد عادات كثيره مثلاًعنا احنا الروم في العماد بيحملوا الطفل بعد ما يشلح ملابسه وبكون في ايدي الخوري وبكون في جرن وهذا الجرن فيه ماء مقدس وبغطوا راسو وجسموه في الماء وهي هذه الساعة تقف الجده معها بشكير لونه ابيض عشان يبدا الطفل حياه كلها بيضه وبعدها بروحوا  ع الطاولة عشان يكملوا  مراسم العماد وعلى الطاولة بتكون ملابس الطفل الجديدة بلبسوا ياها.

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة